الشّيخ عبد الحسين الأعسم الزُّبيديّ النّجفيّ (1177 – 1247 للهجرة) كان عالـمًا فقيهًا، محققًا مدققًا، مؤلفًا أديبًا شاعرًا. من تلامذة السّيّد مهدي بحر العلوم، والشّيخ جعفر كاشف الغطاء.rnلهُ كتاب (ذرائعُ الأفهام إلى أحكام شرائع الاسلام)، وعدّة شروح لمنظومات فقهيّة، ومراثٍ في سيّد الشّهداء أبي عبد الله الحسين عليه السلام مشهورةٌ مُتداوَلةٌ.
الكتاباتعالم فقيه مسلم وشاعر وکاتب ولد في القطيف عام 1321هـ، ونشأ فيها ودرس المقدمات ثم غادر إلى النجف الأشرف حيث تابع دراسته وعاد إلى القطيف ليقوم بالتدريس والإرشاد.rn له مؤلفات عديدة منها: أجوبة المسائل الكويتية، مجمع الأنس في شرح حديث النفس، النفحات الأرجية في المراسلات الفرجية، كتاب الأزهار الأرجية وغير ذلك الكثير.rn توفي رحمه الله في الثالث والعشرين من شهر ربيع الأول عام (1398ه).
الكتاباتولد في القطيف، وتوفي في الظهران، (1296 - 1376 هـ) (1878 - 1956 م)، تلقى مبادئ الخط والحساب، إلى جانب دراسته للقرآن الكريم في كتاتيب القطيف، وفي عام1899م رحل إلى العراق، ليستقر في مدينة النجف مستزيدًا من العلوم الدينية، وظل يتنقل بين القطيف والنجف حتى عام1909م. rnعمل مدرسًا في الفترة من1915م، إلى1926م، وفي عام1935م، عاد إلى النجف مرة أخرى مواصلاً تلقيه للعلم حتى نال إجازة الاجتهاد والفقاهة.rnصدر له الدواوين التالية: «الروضة العلية» - النجف 1379هـ/1959م. وهو مجموعة من الشعر الشعبي، «ديوان العلامة الجشي» - النجف 1383هـ/1963م، «الشواهد المنبرية» - النجف. وله ملحمة شعرية تاريخية.
الكتاباتالشيخ عبد المنعم بن الشيخ حسين بن الشيخ حسن الفرطوسي، وُلد سنة ( 133 هـ) ، في قرية من قرى (قضاء المجر الكبير) بمحافظة العمارة (ميسان) في العراق نشأ وتَرَبَّى بمحيط ديني وتوجَّه لدراسة العلوم الدينية من مؤلفاته ديوان الفرطوسي، وهو في جزئين، ملحمة أهـل البيت (عليهم السلام)، الوجدانيات، وغير ذلك، توفي سنة (1404 هـ) عن عمر ناهز ( 70 عاماً ).
الكتاباتالشيخ حسن علي البدر، ولد سنة 1278هـ في النجف الأشرف ونشأ وترعرع في أحضان العلم والشرف وتفيأ بظل والده، وكان من العلماء المحققين ممن شُهد له بالدرجة الممتازة في الفضيلة، طبعت نفسه على الأجواء النجفية من فقه وأصول ومنطق وفلسفة وشتى العلوم الشرعية والعقلية السامية، كما طبعت نفسه على قرض الشعر فكان حقا شاعراً عبقرياً وفذاً من الأفذاذ، بعد وفاة والده عاد إلى القطيف، من مؤلفاته: وسيلة المبتدئين إلى فهم عبائر المنطقيين، حاشية على تهذيب المنطق، حاشية على كفاية الأصول، روح النجاة وعين الحياة وغير ذلك. وافته المنية سنة 1334هـ وكان عمره ما يقارب 57 عاماً
الكتاباتالشيخ أحمد ابن الشيخ صالح بن ناصر آل طعّان البحراني القطيفي. ( 1251 – 1315) درس العلوم الدينية في البحرين، ثمّ سافر إلى النجف الأشرف لإكمال دراسته الحوزوية، ثمّ رجع إلى البحرين وأقام بها حوالي سنتين، مشغولاً بالتصنيف والتدريس، ثمّ سافر إلى القطيف فسكنها، وواصل بها نشاطاته العلمية والتبليغية، وصار مرجعاً لأهلها، وقصده الطلّاب من أماكن مختلفة.
الكتاباتشاعر وكاتب من مواليد القطيف عام 1983 م، هو عضو مؤسس في ملتقى تمائم أدبية بالقطيف، كما أنه كاتب مقالات ثقافية وأدبية في صحف ودوريات محلية وخليجية. صدر له ديوان شعري بعنوان ”نبوءة الطين“ عام 2013 عن الدار العربية للعلوم ناشرون بيروت، وديوان صوتي بعنوان مخط القلادة، عام 2016 م.
الكتاباتمحمود حيدر
السيد محمد باقر الصدر
السيد محمد حسين الطهراني
الشيخ د .أحمد الوائلي
الشهيد مرتضى مطهري
السيد منير الخباز القطيفي
الشيخ علي آل محسن
نحو مدينة الرضا
أصوات المنشدين تتفاعل في مديح الإمام الرضا على منصة يوتيوب
البقيع امتحان العاشقين
الشيخ موسى المياميين يحيي ذكرى استشهاد الصادق في مسجد الخضر
فرقة حماة الصلاة تقدم أنشودة "الفتى الموالي" في ذكرى شهادة الصادق
عبيدٌ لسيّد واحد: مؤرخ أمريكي يكشف أسرار العبودية في الخليج والتناقضات الإنكليزية
مَن يؤمِنُ بعد بأسطورة العلمنة؟
مرثية الجشي في الإمام الصادق
الشيخ العرادي يدعو إلى تعزيز الجماعة الصالحة في المجتمع
اليقين الرياضي والمنطق الوضعي (٣)