يستقطبُ معرضُ الصورِ الفوتوغرافيةِ الذي يحملُ عنوان: "أطيافُ الحرمَيْنِ" للفنانةِ الفوتوغرافيةِ سوزان إسكندر الذي افتُتِحَ في الثلاثينَ من شهرِ يونيو الماضي في مدينةِ شيكاغو الأميركيةِ الكثيرَ من الزوّارِ الذينَ يجولونَ في أركانِهِ منْ أجلِ تلمُّسِ أنوارِ الحرمينِ الشريفينِ.
ويُبرزُ هذا المعرضَ جمالياتِ الحرمينِ الشريفينِ عبرَ سنواتٍ عديدةٍ وبلقطاتٍ مختلفةٍ ومتنوعةٍ، كما يوثِّقُ من خلالِ الصُّوَرِ مواقفَ وقصصًا مؤثرةً لحجاجٍ ومعتمرينَ وأيضًا لزوّارِ المسجدِ النبويِّ الشريفِ في المدينةِ المنورةِ، كما يعرضُ صورًا مميزةً وآسرةً للمشاعرِ المقدسةِ في مكةَ المكرمةِ.
وسيتنقّلُ المعرضُ بينَ أربعينَ ولايةً أمريكيةً، معِ الأملِ في أنْ يستمرَّ في استقطابِ الزوارِ في الولاياتِ الأخرى بنفسِ المستوى الذي حقَّقَهُ في مدينةِ شيكاغو. يشارُ إلى أنَّ معرضَ “أطيافُ الحرمينِ” كانَ قد أُقيمَ من قبلُ في المملكةِ، وفي بعضِ الدولِ الخليجيةِ والعربيةِ، وحقَّقَ نجاحًا وإقبالًا كبيرَيْنِ.
وأبرزُ ما يُـميِّزُ المعرضَ هي الصورُ الـمُلتقَطَةُ منَ الجوِّ على متنِ الطائرةِ، ومنها المنظرُ العامُّ لمكةَ المكرمةِ قبلَ الغروبِ، وصورٌ للحرمِ المكيِّ في رمضانَ ولقطةٌ جويةٌ لساعةِ مكةَ والكعبةِ المشرَّفَةِ وبابِ الكعبةِ ومقامِ إبراهيمَ عليهِ السلامُ وجبلِ الصفا والمروة، وصورُ الحجيجِ في صعيدِ عرفات، وغيرِ ذلكَ.
الشيخ محمد صنقور
حيدر حب الله
الشيخ علي آل محسن
عدنان الحاجي
محمود حيدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد منير الخباز القطيفي
معنى قوله تعالى: ﴿لِكُلِّ نَبَإٍ مُسْتَقَرٌّ﴾
دمع عيني لم يزل في انسكاب
هانس كونج ومشروع الأخلاق العالميّة
الإمام جعفر بن محمّد الصّادق عليه السّلام
"رسائل متأخّرة" المجموعة القصصيّة الأولى للكاتبة طاهرة آل سيف
الإمامُ الصّادقُ: وارثُ خَزائنِ العُلوم
الدور الخفي لدرب التبانة في الميثولوجيا المصرية القديمة
جناية هيغل في خديعة العقل
إحاطة الله العلمیّة بالموجودات
فلسفة النقد عند كانت وبرجسون