وقالت صفر إنّ الموهبة هبة ربّانيّة تميّز الطّفل عن سائر أقرانه، وهي تتأثّر بعوامل الزّمن والثّقافة والإمكانيّات المتاحة لتنميتها، مشيرة إلى أنّ ربط الموهبة بالتّفوّق المدرسيّ أمر خاطئ، فقد لا يكون الموهوب متفوّقًا دراسيًّا لأسباب نفسيّة أو لعدم توافق قدرته مع المناهج التّقليديّة.
الحملة التي شارك فيها فريق من المتخصّصين والمتطوّعين، رسمت صورة عن التّفاعل المجتمعيّ والتّكافل في سبيل تجسيد روح البذل والعطاء، من أجل المساعدة في إنقاذ حياة، وقد بلغ عدد المتقدّمين للتّبرّع بالدّم خلال الأيام الثّلاثة، مئتين وتسعة وثمانين متقدّمًا ومتقدّمة، قُبل منه مئتان وأربعة عشر استوفوا الشّروط الطّبّيّة والصّحيّة المطلوبة.
وامتدّت الأمسية الشّعريّة لنحو ستّين دقيقة، قدّم فيها الشّاعران على مدى ثلاث جولات، أجمل ما في الجعبة من قصائد بديعة، حاكت القلوب والضّمائر، وأخذت بالحاضرين محلّقة في سماء خياليّة من المعاني والصّور، حيث يمكن قطاف دانيات المجاز، ورحيق الجمال المشكّل بألوان من طيوف إبداعيّة.
وانطلق الحفل الذي قدّم له وأداره الأستاذ جابر بوصالح، بآيات قرآنيّة تلاها الحاج علي السميّن، ثمّ كانت كلمة للشّيخ يوسف العيد حول الكتاب وأهمّيّته، فكلمة للمؤلّف الدّكتور إبراهيم المسلّمي الذي شرح الغاية من تأليف كتابه، مقدّمًا نبذة مختصرة عنه، ومسلّطًا الضّوء على فوائد المنبر الحسيني
وبيّن السّالم أنّ مثل هؤلاء لا يعنيهم سوى القول للمتابعين بأنهم أهل ثقافة وعلم وجدال، حتّى أنّهم ينشرون بعض لقاءاتهم بالنّاشرين وأصحاب الدّور للإشارة إلى دورهم الفاعل على السّاحة الثّقافيّة، ليصل الأمر ببعضهم إلى تجميع عدد من الكتب وتصويرها بغية النّشر فقط قبل أن يُرجعها إلى أرففها
وأكّد آل سيف أنّ التخطيط الماليّ هو وسيلة تتيح للأفراد إيجاد وسائل للاستثمار حتّى في ظلّ الدّيون ووجود الأقساط. ودعا إلى التّقليل من المشتريات غير الضّروريّة، ناصحًا بالتّحوّط للقادرين بشراء الذّهب، مبيّنًا أهمّيّة إيجاد مصدر دخل إضافيّ لمواجهة الالتزامات الماليّة المتعدّدة.
تحدّث مؤخرًا الاختصاصيّ النّفسيّ محمّد سليس، خلال لقائه بالأستاذة أبرار الحبيب، عبر بودكاست أصدقاء تعزيز الصّحّة النّفسيّة بالقطيف، حول موضوع (علم نفس الطّفل) تحت عنوان: (لتجنّب صناعة أطفال معادين للمجتمع) قائلاً إنّه لا يولد مريض نفسيّ، بل يُربَّى، مؤكّدًا أنّه بحث جدليّ بين الطّبيعة والتّطبّع، مفرّقًا بين الأمراض النّفسيّة، وبين الأمراض العدائيّة للمجتمع.
ابنة بلدة الجشّ بالقطيف، أستاذ مشارك في تخصّص البيولوجيا الجزيئيّة، وعضو هيئة التّدريس بجامعة حفر الباطن، كانت سجّلت اسمها عالميًّا من خلال إسهاماتها المؤثّرة في مجال تطوير علاجات حيويّة مبتكرة مضادّة للسّرطان، ودراسة فعاليّتها العلاجيّة عبر أبحاث عديدة، نشرت في العديد من المجلّات العلميّة العالميّة.
اختتمت مؤخرًا خيريّة العواميّة حملتها الخاصّة للتّبرّع بالدّم التي حملت العنوان «نبض الأوفياء» وذلك بحصيلة وحدات دم متبرّع بها بلغت 26 وحدة. وقد انطلقت الحملة التي استمرّت كلّ اثنين من كلّ أسبوع، واستمرّت لأربعة أسابيع، إهداءً لأرواح من رحل من منسوبي جمعيّة العواميّة وأبنائهم
السيد عادل العلوي
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
الشيخ حسن المصطفوي
الشيخ شفيق جرادي
محمود حيدر
عدنان الحاجي
الشيخ علي رضا بناهيان
السيد عباس نور الدين
السيد محمد حسين الطهراني
السيد جعفر مرتضى
حسين حسن آل جامع
حبيب المعاتيق
فريد عبد الله النمر
عبدالله طاهر المعيبد
ناجي حرابة
أحمد الرويعي
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
مفتاح العبادة والسعادة
اهتمام العاصين بأنفسهم ونسيانهم لها
معنى (حوب) في القرآن الكريم
الدين والعلمنة (في نظام المعرفة والقيم) (3)
وحيانيّة الفلسفة في الحكمة المتعالية (6)
لماذا نتذكر بعض اللحظات التي مرت في حياتنا وننسى غيرها؟
المركز الثّاني للشّاعر محمّد الحمادي في جائزة راشد بن حميد للثّقافة والعلوم
(تجّار صغار) فعاليّة تجاريّة للأطفال في تاروت
سرّ غضب الله
معنى (مهل) في القرآن الكريم