الكتاب الأوّل الذي حمل العنوان: (فيض الأحاسيس، أقوال وكلمات حول الشّعر) استعرض فيه الدّرورة نظرته التّأمّليّة في الشّعر، أمّا الكّتاب الثاني الذي حمل العنوان: (علي الدّرورة في الكتب والدّراسات النّقديّة) فقدّمه الدّروره كدراسة توثق الفترة بين العام 2008 حتى العام 2025، راصدًا فيه ما تناول سيرته وإنجازاته
الكتاب الذي يقع في مئتين وتسع صفحات، هو دليل عمليّ لصياغة خطّة حياة خطوة بخطوة، وذلك بأسلوب يجمع بين العمق والوضوح، والفكرة والتطبيق، ويأخذ القارئ بين طيّات صفحاته، في رحلة تبدأ من اكتشاف الذات والقيم الجوهريّة للإنسان، وصياغة رسالته المستقبلية، وصولًا إلى وضع أهداف ذكيّة قابلة للقياس، وبناء عادات راسخة تدعمه في مختلف جوانب حياته.rn
الرّواية التي تقع في أربعمئة صفحة، يسلّط فيها الخبّاز الضّوء على بغداد في القرن السّابع الهجري، حين كانت ممتلئة بأهل الفكر والعلم والثّقافة، في مساحات مشرّعة على الجدل الدّينيّ بين المذاهب كافّة، فكلّ فرقة تدافع عن قراءتها لأحداث القرن الأول الهجريّ، وموقع الإمام عليّ بن أبي طالب عليه السّلام منها.
الكتاب الذي يعالج القضيّة المهدويّة بأسلوب جديد، يقدّم فيه المؤلّف طرحًا عميقًا، يهدف إلى تحويلها من قضيّة دينيّة بحتة، إلى مشروع إنسانيّ وحضاريّ شامل، وفيه ينطلق المؤلّف من جدليّة الإيمان والمواجهة، ففكرة الخلاص ليست بمعنى الانتظار السّلبيّ، بل هي عقيدة روحيّة وإيمانيّة بالأمل والعدل.
ويشرح الدّكتور السّمين كيفيّة تخطّي هذه المصادر كونها كتبًا روحيّة فقط، لتغدو حاضرة في الممارسات الاجتماعيّة والدّينيّة بشكل كبير، كزيارة أربعين الإمام الحسين عليه السّلام، ومواليد الأئمّة ووفياتهم عليهم السّلام، وسائر المواسم الرّوحيّة، بأثر كبير لا يزال واقعًا لغاية يومنا هذا.
الدّيوان الذي تضجّ صفحاته بنصوص فاخرة تجمع بين الأصالة والابتكار، جاء في تعريف الدّار به: أنّه يفتح للقارئ بوّابة إلى عوالم شعريّة تمزج بين الوجد والفلسفة، وبين دفء الحنين وشرارة التّمرّد. مجموعة شعريّة تضيء العتمة بالكلمات، وتحوّل التّفاصيل إلى صور مدهشة تحملنا إلى آفاق جديدة.
ومن جملة ما تقدّمه الكاتبة للطّفل القارئ، إجابات حول التّغيّرات الجسديّة والصّوتيّة، ببراعة لا تحرجه، محوّلةً العلم والمعرفة إلى قصّة وحكاية، تأخذ به من رحاب القلق إلى رحاب الأمان والطّمأنينة، كذلك تقدّم الأب كعنصر مؤثّر في القصص، يزرع الثّقة في نفس طفله، مؤكّدًا أنّ البلوغ مرحلة طبيعيّة، تعني النّموّ، وتحتاج إلى التّعامل معها بثقة واهتمام.
وممّا جاء على غلاف الرّواية: لم يكن الفقر عيبًا، ولا الطّموح جريمة، اكتشف متأخّرًا أنّ هذا العالم لا يكافئ النّوايا الطّيّبة، وأنّ بعض الأبواب حين تفتح... قد تكون فخًّا لا مخرج منه، شابّ خرج من عباءة الحاجة، يحلم بأن يصنع لنفسه موطئ قدم في في هذا العالم الشّرس، فإذا به يقع في شرك النّصب... ويكتشف أنّ بعض السّقوط لا يعقبه قيام.
الكتاب الذي تضجّ سطوره بعبارة الأمل والإرادة، أرادت من خلاله ابنة جزيرة تاروت بالقطيف، أن توجّه رسالة تفاؤل تعكس بمرايا العزم رحلتها في مواجهة الميزان من أجل الوصول إلى حياة صحيّة وسليمة، مواجهةً محطّات التّردّد والانكسار كلّها، سائرة في سبيل تحقيق مبتغاها خطوة خطوة.
{حَتَّى إِذَا اسْتَيْئَسَ الرُّسُلُ..} كيف يُنسب اليأس للرسُل؟
الشيخ محمد صنقور
كيف تعزز الرضاعة الطبيعية جهاز مناعة الرضيع؟
عدنان الحاجي
من آيات عظمة الله سبحانه
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
أَمَرْنا مُتْرَفِيها!
الشيخ محمد جواد مغنية
كيف نحافظ على الفطرة قوية فاعلة؟
السيد عباس نور الدين
أنت أيضًا تعيش هذا النّمط الخطير من الحياة!
الشيخ علي رضا بناهيان
رأس العبادة، آدابٌ للدعاء
الشيخ شفيق جرادي
معنى (سقف) في القرآن الكريم
الشيخ حسن المصطفوي
الملائكة وسائط في التدبير
السيد محمد حسين الطبطبائي
البحث التاريخي
السيد جعفر مرتضى
الحوراء زينب: قبلة أرواح المشتاقين
حسين حسن آل جامع
على غالق
حبيب المعاتيق
أيقونة في ذرى العرش
فريد عبد الله النمر
سأحمل للإنسان لهفته
عبدالله طاهر المعيبد
خارطةُ الحَنين
ناجي حرابة
هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال
أحمد الرويعي
وقف الزّمان
حسين آل سهوان
سجود القيد في محراب العشق
أسمهان آل تراب
رَجْعٌ على جدار القصر
أحمد الماجد
خذني
علي النمر
{حَتَّى إِذَا اسْتَيْئَسَ الرُّسُلُ..} كيف يُنسب اليأس للرسُل؟
الرمان قد يحدّ من مخاطر المكملات الغذائية الرياضية المثيرة للجدل
كيف تعزز الرضاعة الطبيعية جهاز مناعة الرضيع؟
زكي السالم: حين تُتخم بالمصطلحات والاستعراض الأجوف
على ذراعيكِ نبتت مَدينة
الحوراء زينب: قبلة أرواح المشتاقين
من آيات عظمة الله سبحانه
أَمَرْنا مُتْرَفِيها!
كيف نحافظ على الفطرة قوية فاعلة؟
سرّ القوّة المذهلة للتّنهد العميق والشّعور بالسّعادة الكامنة وراءه