ناجي بن داود الحرز
البعدُ يأمرني والوجدُ يُغريني
بطيب (مكة) بين الحين والحينِ
وتحتويني إلى البيت العتيق رؤىً
طابت لها مستقرًا روحُ مفتون ِ
فأمتطي صهوةَ البشرى وأسْتُر ما
يفيضُ مِن مدمعي عمّن يلاقيني
يا مهبط الوحي ما شاخ البيانُ ولا
تقادم العهدُ عن مسرى تلاحيني
فمِن (حرائك) مازالت مجلجلةً
أصداءُ (إقرأ ) وآي (الفتح) و (التين )
تستنهضُ الخاطر العاني فيُسعدها
بكل نظم ٍعن اللأواءِ مكنون ِ
كأنها نُصبتْ للشعر آلهة ً
فأحكمَتْ أمرَهُ بالكاف والنون ِ
يا من تطوفون بالبيت الحرام خذوا
قلبي يطوف به بين الملايين ِ
دعوهُ يقبسُ من إيمانكم قبسًا
يُنيرُ مسراهُ للدنيا وللدين ِ
وإنْ رجعتمْ فهاتوا شربة وكفى
من ماء (زمزم) أرجو أن تسليني !
الشيخ محمد صنقور
حيدر حب الله
الشيخ علي آل محسن
عدنان الحاجي
محمود حيدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد منير الخباز القطيفي
معنى قوله تعالى: ﴿لِكُلِّ نَبَإٍ مُسْتَقَرٌّ﴾
دمع عيني لم يزل في انسكاب
هانس كونج ومشروع الأخلاق العالميّة
الإمام جعفر بن محمّد الصّادق عليه السّلام
"رسائل متأخّرة" المجموعة القصصيّة الأولى للكاتبة طاهرة آل سيف
الإمامُ الصّادقُ: وارثُ خَزائنِ العُلوم
الدور الخفي لدرب التبانة في الميثولوجيا المصرية القديمة
جناية هيغل في خديعة العقل
إحاطة الله العلمیّة بالموجودات
فلسفة النقد عند كانت وبرجسون