يطير بنا الحب ... للشاعر حبيب المعاتيق
يطير بنا الحبُّ
أرجوحةً من حبال السعادةِ
ما بين جذعينِ
في كل جذعٍ جناحْ.
إذا دفعتنا الأكفُّ
نصيح من الزهو في أوج إيقاعنا،
فيعلقُ في السعفات التي في الأعالي
بقايا الصياحْ.
ونسقطُ من شدة الضحك،
ما انبتَّ حبل الهوى ىبيننا؛
ولكنْ وقعنا على كَومةٍ من مُزاحْ.
هناك تركنا اللذيذ من الذكريات
نعود إليها إذا هجم الليلُ بين البيوت،
وحنَّ المدى للصباحِ البَواحْ.
هناك تركنا الجمال على الصورة البكرِ
ما لوثته المساحيق؛
كم حاجب ضاربٍ في جذور الجمالِ
وغمازةٍ صنع ربي،
من نسل هذي الخدود القحاحْ.
تغيرت الآن كل العلامات في حيّنا الأوليِّ،
السمات ،الجهات، البيوت،
وحتى خدود الصبايا المِلاحْ.
العمل الفوتوغرافي للفنان محمد الخراري
الشيخ محمد صنقور
حيدر حب الله
الشيخ علي آل محسن
عدنان الحاجي
محمود حيدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد منير الخباز القطيفي
معنى قوله تعالى: ﴿لِكُلِّ نَبَإٍ مُسْتَقَرٌّ﴾
دمع عيني لم يزل في انسكاب
هانس كونج ومشروع الأخلاق العالميّة
الإمام جعفر بن محمّد الصّادق عليه السّلام
"رسائل متأخّرة" المجموعة القصصيّة الأولى للكاتبة طاهرة آل سيف
الإمامُ الصّادقُ: وارثُ خَزائنِ العُلوم
الدور الخفي لدرب التبانة في الميثولوجيا المصرية القديمة
جناية هيغل في خديعة العقل
إحاطة الله العلمیّة بالموجودات
فلسفة النقد عند كانت وبرجسون