احتفلَتْ مؤخَّرًا مكتبةُ "حكايةُ قمر" للأطفالِ واليافعينَ باليومِ العالميِّ للغة "برايل" ضمنَ فعاليَّتِها الصباحيةِ صباحَ كلِّ سبت. واستضافتِ المكتبةُ الطفلةُ الكفيفةُ "فاطمة رائد السِّنَان" حيثُ ألقَتْ قصةً على الأطفالِ، وأحضرتً مصحفًا مكتوبًا بلغةِ برايل، وقامتْ بكتابةِ أسماءِ الأطفالِ باللغةِ نفسِها، إضافةً إلى اسمِ المكتبة.
وحضرَ قصةَ الصباحِ التي تنظِّمُها المكتبةُ أسبوعيًا قرابةَ مئةِ طفلٍ ولاقَتْ قصَّةُ برايل تفاعلًا كبيرًا منهم.
ولغةُ برايل هي نظامُ كتابةٍ ليليةٍ أبجديٌّ، اخترعَها الفرنسيُّ "لويس بريل"، كي يستطيعَ المكفوفونَ القراءةَ، وجعلَ الحروفَ رموزاً بارزةً على الورقِ ما يسمحُ بالقراءةِ عن طريقِ حاسةِ اللمس.
ويَحتفلُ العالمُ بلغةِ برايل في الرابعِ من يناير، حينَ وُلِدَ برايل وفقدَ بصرَهُ وهو في الثالثةِ من عمرِه.
يُذكر أنَّ مكتبةَ "حكايةُ قمر" تعمدُ لاستضافةِ شخصياتٍ في مجالاتٍ مختلفةٍ، وتُقدِّمُ صباحَ كلِّ سبتٍ قصةً يحضرُهَا الأطفالُ، كما تُعتَبُر أولَ مكتبةٍ متخصِّصَةٍ للأطفالِ واليافعينَ في القطيف، واستطاعت خلالَ فترةٍ وجيزةٍ تقديمَ عددٍ كبيرٍ من الأنشطةِ والفعالياتِ القرائيةِ المتنوعة.
الشيخ مجتبى الطهراني
عدنان الحاجي
الشيخ محمد صنقور
السيد عباس نور الدين
حيدر حب الله
الشيخ علي آل محسن
في رحاب القرآن الكريم (1)
كيفيّة تأثير الجليس بجليسه وحجمه
شعراء ابن المقرّب في ضيافة بيت الشّعر بالقيروان
أهميّة الكتب الورقيّة
المرادُ مِن ظاهرِ الإثم وباطنِه
لا بُدَّ في طريق الوصال من تحمّل الأثقال
حول اكتشاف الحبّ.. عن قوّة التّعبير عن الحبّ
ذاكرة الأرض، مشروع للفنّان علي الجشّي، يتناول فيه بعض قرى القطيف، فنًّا وأدبًا وتاريخًا
"إدارة سلوكيّات الأطفال"، محاضرة لآل عبّاس، في مركز (سنا) للإرشاد الأسريّ
زهراء الشّوكان: الحزن شعور قويّ يترك ندوبًا في الرّوح، لذلك نعبّر عنه أكثر