مع بداية شهر رمضان المبارك، تكثر الدعوات إلى موائد الإفطار، ولكنّ بعض تلك الدعوات لا تكون إلا بهدف رصّ الأطباق على الموائد، لا لأجل شيء، بل من أجل أن يقال إن مائدة فلان أكبر، وإنها تحتوي على ما لم تحتو عليه الموائد السابقة التي شهدناها، وفي مقابل هذا التبذير والإسراف الذي ينجم عنه رمي أطباق الطعام في المهملات، يأتي من ليس لهم عهد بشبع بعد صيام يوم طويل، أولئك الفقراء المحتاجون الذي لا يملكون ما يسدون به جوع وعطش يوم صيام مضنٍ.
لأجل هذا رفع مؤخرًا على موقع التواصل الاجتماعي يوتيوب فيلم قصير حمل عنوان: سفرة، الفيلم يحمل صورة من تلك الظاهر المنتشرة في المجتمع، بحيث يعرض لمائدة إفطار ومدعوين كثر لا يعجبهم أيضًا ما عليها من أطباق، فيتهامسون فيما بينهم، بأن المائدة صغيرة، قبل أن يبشّرهم المستضيف بأن لهم مائدة أخرى في مجلس آخر فيه كل ما يخطر ولا يخطر في البال، وفي المقابل ينقل الفيلم صورة لرب أسرة يحصل على إفطاره وهو عبارة عن تمر وماء فقط، فيما ترمى الأطعمة التي تنوعت للزينة فوق بعض الموائد في المهملات.
الفيلم من تمثيل: ناصر عبدالواحد، ناجي غريب، حسين يوسف، عبدالله رمضان، نبيل الحكيم، أحمد جاسم آل خليفة، باسل الناصر، حسن المطوع وآية أحمد آل خليفة، وإخراج حمد العتيق، إنتاج كواليتي ميديا.
الشيخ محمد صنقور
السيد عباس نور الدين
حيدر حب الله
الشيخ علي آل محسن
عدنان الحاجي
محمود حيدر
المرادُ مِن ظاهرِ الإثم وباطنِه
لا بُدَّ في طريق الوصال من تحمّل الأثقال
حول اكتشاف الحبّ.. عن قوّة التّعبير عن الحبّ
ذاكرة الأرض، مشروع للفنّان علي الجشّي، يتناول فيه بعض قرى القطيف، فنًّا وأدبًا وتاريخًا
"إدارة سلوكيّات الأطفال"، محاضرة لآل عبّاس، في مركز (سنا) للإرشاد الأسريّ
زهراء الشّوكان: الحزن شعور قويّ يترك ندوبًا في الرّوح، لذلك نعبّر عنه أكثر
معنى قوله تعالى: ﴿لِكُلِّ نَبَإٍ مُسْتَقَرٌّ﴾
دمع عيني لم يزل في انسكاب
هانس كونج ومشروع الأخلاق العالميّة
الإمام جعفر بن محمّد الصّادق عليه السّلام