افتتحَتْ مؤخرًا الفنانةُ التشكيليةُ كريمة المسيري المعرضَ الشخصيَّ للفنانةِ التشكيليةِ فاطمة المؤمن والذي حملَ اسم "سَدُو"، وذلكَ في مَقَرِّ فرعِ جمعيةِ الثقافةِ والفنونِ بالدَّمام.
المعرضُ الذي يستمرُّ لمدةِ خمسةِ أيامٍ يضمُّ خمسًا وعشرينَ لوحةً تنوّعتْ أحجامُها بينَ صغيرةٍ وكبيرةٍ ومتوسطةٍ، وقدِ استخدمتِ الفنانةُ المؤمنُ ألوانَ الأكليريك والألوانَ المائيةَ في إنجازِها.
وقدِ عملتِ الفنانةُ التشكيليةُ فاطمة المؤمن لمدةِ ستةِ أشهرٍ على إعدادِ أعمالِ المعرضِ بدءًا منَ الفكرةِ مرورًا بالعملِ عليها ووصولاً إلى إنجازِها، وتعالجُ الأعمالُ بأسلوبٍ فنيٍّ العواملَ المؤثّرةَ في المجتمعِ العربيِّ بشكلٍ عام، والخليجيِّ بشكلٍ خاص.
تجدرُ الإشارةُ إلى أنَّ معرضَ "سَدُو" هو المعرضُ الثاني للفنانةِ فاطمة المؤمن بعدَ معرضِها الذي أقامتْهُ في منتدى الثلاثاءِ الثقافيِّ بالقطيف، وللفنانةِ المؤمن مشاركاتٌ عديدةٌ في عددٍ منَ المعارضِ الجماعيةِ بالإضافةِ إلى تنسيقِهَا لوُرَشٍ خاصةٍ في ”حكاية فن“ بالأحساء.
الشيخ محمد صنقور
حيدر حب الله
الشيخ علي آل محسن
عدنان الحاجي
محمود حيدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد منير الخباز القطيفي
"إدارة سلوكيّات الأطفال"، محاضرة لآل عبّاس، في مركز (سنا) للإرشاد الأسريّ
زهراء الشّوكان: الحزن شعور قويّ يترك ندوبًا في الرّوح، لذلك نعبّر عنه أكثر
معنى قوله تعالى: ﴿لِكُلِّ نَبَإٍ مُسْتَقَرٌّ﴾
دمع عيني لم يزل في انسكاب
هانس كونج ومشروع الأخلاق العالميّة
الإمام جعفر بن محمّد الصّادق عليه السّلام
"رسائل متأخّرة" المجموعة القصصيّة الأولى للكاتبة طاهرة آل سيف
الإمامُ الصّادقُ: وارثُ خَزائنِ العُلوم
الدور الخفي لدرب التبانة في الميثولوجيا المصرية القديمة
جناية هيغل في خديعة العقل