تحدث سماحة الشيخ حسن المطوع في خطبة الجمعة لهذا الأسبوع عن رحيل الأستاذ محمد حسنين هيكل، معتبرا أنه من كبار الصحفيين في العالمين العربي والإسلامي، مشيدا ببعض مواقفه البارزة من رفضه للتطبيع مع الكيان الصهيوني ومواقفه الشخصية التي لم تتأثر بالإعلام المأجور.
الشيخ المطوع وأمام حشد من المصلين في مسجد العباس بالربيعية أشار إلى إيجابيات الراحل "حيث كان يمتلك جرأة وصراحة وصدق في كثير من مواقفه مهما كانت النتائج"، معتبرا أن "هذه الإيجابيات يفقدها الكثير من رجال الصحافة والإعلام".
كما نوّه سماحته إلى ثبات هيكل فيما يتعلق بالتطبيع مع الكيان الصهيوني وعلى قول لا له ولكل الإتفاقيات التي أجريت معه حتى أنه "سجن بسبب مواقفه هذه".
وأضاف "كانت آراءه من صميم أفكاره ومن قراءته الخاصة ولم يتأثر بالأجواء التي حوله بل كان من الذين قدموا مع الإمام الخميني (قده) حينما عاد إلى إيران بعد إنتصار الثورة وسجل مواقف وكتابات عن تلك المرحلة وقال رأيه بكل جرأة وبكل شجاعة وهذا يحسب له".
كما وجه دعوة للصحافيين ورجال الإعلام إلى تسجيل مواقف إيجابية منطلقة من آرائهم الحرة بعيدا عن التأثيرات الخارجية، "فالحق يحتاج إلى جرأة وشجاعة في إبداء الرأي وأن لا يكون الإعلامي والصحفي بوقا للإعلام الظلامي بل عليه أن يكون حرا".
الشيخ محمد صنقور
السيد عباس نور الدين
حيدر حب الله
الشيخ علي آل محسن
عدنان الحاجي
محمود حيدر
المرادُ مِن ظاهرِ الإثم وباطنِه
لا بُدَّ في طريق الوصال من تحمّل الأثقال
حول اكتشاف الحبّ.. عن قوّة التّعبير عن الحبّ
ذاكرة الأرض، مشروع للفنّان علي الجشّي، يتناول فيه بعض قرى القطيف، فنًّا وأدبًا وتاريخًا
"إدارة سلوكيّات الأطفال"، محاضرة لآل عبّاس، في مركز (سنا) للإرشاد الأسريّ
زهراء الشّوكان: الحزن شعور قويّ يترك ندوبًا في الرّوح، لذلك نعبّر عنه أكثر
معنى قوله تعالى: ﴿لِكُلِّ نَبَإٍ مُسْتَقَرٌّ﴾
دمع عيني لم يزل في انسكاب
هانس كونج ومشروع الأخلاق العالميّة
الإمام جعفر بن محمّد الصّادق عليه السّلام