حسين الثواب ..
يَا حَبَّذَا مَوطِنٌ لَا يُشْبِهُ المَنْفَى
لَا تَحْتَوِي أَرْضُهُ الأَحْزَانَ وَالخَوفَا
يُمَسِّدُ الجَسَدَ المُضْنَى وَيَمْنَحُهُ
كَالأُمِّ حُبًّـا، حَنَانًـا، رَأْفَةً، عَطْفَـا
يَا مُطْعِمَ الفُقَرَاءِ الفَقْرُ قَدْ بَطَشَتْ
بِنَا يَدَاهُ إِلَـى أَنْ سَامَنَـا خَسْفَـا
جِئْنَــا إِلَيـكَ عَصَافِيـرًا مُشَـرَّدَةً
الرِّيحُ قَدْ عَصَفَتْ فِي عُشِّهَا عَصْفَا
فَافْتَحْ ذِرَاعَيكَ، عَانِقْنَا فَأَنْتَ أَبٌ
حَانٍ يُبَدِّدُ عَـنْ أَبْنَــائِهِ الضَّعْفَـا
قَدْ كَانَ صَدْرُكَ بَلْ مَازَالَ مُلْتَجَأً
لِلمُتْعَبِينَ، بِهِ حَارَ الوَرَى وصْفَا
لِلْبُنِّ وَالهَيـلِ مِنْــهُ الآنَ رَائِحَةٌ
تَفُوحُ (أَهْلًا وَسَهْلًا) تُسْعِدُ الضَّيفَا
رَقِّعْ بِطُمْرَيكَ أَثْوَابَ الصُّمُودِ وَإِنْ
جِعْنَا بِقُرْصَيكَ أَطْعِمْنَا الرِّضَا صِرْفَا
حَتَّى نَعِيشَ كَمَا قَدْ عِشْتَ فِي جَلَدٍ
أَو أَنْ نَمُوتَ بِمِحْرَابِ الهُدَى نَزْفَا
نَحْنُ المَرَاكِبُ وَالأَمْوَاجُ تَدْفَعُنَا
وَأَنْـتَ أَنْـتَ لَنَـا عِنْـدَ البَلَا مَرْفَـا
الشيخ محمد صنقور
حيدر حب الله
الشيخ علي آل محسن
عدنان الحاجي
محمود حيدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد منير الخباز القطيفي
معنى قوله تعالى: ﴿لِكُلِّ نَبَإٍ مُسْتَقَرٌّ﴾
دمع عيني لم يزل في انسكاب
هانس كونج ومشروع الأخلاق العالميّة
الإمام جعفر بن محمّد الصّادق عليه السّلام
"رسائل متأخّرة" المجموعة القصصيّة الأولى للكاتبة طاهرة آل سيف
الإمامُ الصّادقُ: وارثُ خَزائنِ العُلوم
الدور الخفي لدرب التبانة في الميثولوجيا المصرية القديمة
جناية هيغل في خديعة العقل
إحاطة الله العلمیّة بالموجودات
فلسفة النقد عند كانت وبرجسون