الشيخ أحمد الدر العاملي
إليكَ إلى عُلاكَ علا بكائي
تقبَّل يا ابنَ فاطمةٍ عزائي
برُزءِ الباقرِ المسمومِ ظلماً
ألا تبَّت يدا أهلِ الشَّــــقاءِ
شبيهاً كان للهـادي بخَلقٍ
وأخلاقٍ وألطافِ الســــماءِ
(من الرَّيحانتين ضياءُ قدسٍ
له الله اصطفی أيَّ اصطفاءِ)
حبــاهُ اللهُ من طـــهَ علومـــاً
تزيــدُ على عـلومِ الأنبيــــــاءِ
حمى دينَ الإلــهِ فكانَ كهفاً
تدينُ لــــه الشَّريعةُ بالبقـــاءِ
جليلَ الصَّبرِ كان وكم بـــلاءٍ
تجرَّعَ كأســــــهُ بعدَ ابتـــلاءِ
صغيراً في الطفوفِ رأى حسيناً
ذبيـــحَ النَّحرِ ملقـــىً بالعراءِ
صغيراً شاهدَ الحوراءَ تُسبى
ومن أغـــلالها نزفَ الدِّمـــــاءِ
إلى أنْ مات مسموماً شهيداً
تشـــيِّعُهُ الملائـــكُ بالبكــــــاءِ
الشيخ محمد صنقور
حيدر حب الله
الشيخ علي آل محسن
عدنان الحاجي
محمود حيدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد منير الخباز القطيفي
معنى قوله تعالى: ﴿لِكُلِّ نَبَإٍ مُسْتَقَرٌّ﴾
دمع عيني لم يزل في انسكاب
هانس كونج ومشروع الأخلاق العالميّة
الإمام جعفر بن محمّد الصّادق عليه السّلام
"رسائل متأخّرة" المجموعة القصصيّة الأولى للكاتبة طاهرة آل سيف
الإمامُ الصّادقُ: وارثُ خَزائنِ العُلوم
الدور الخفي لدرب التبانة في الميثولوجيا المصرية القديمة
جناية هيغل في خديعة العقل
إحاطة الله العلمیّة بالموجودات
فلسفة النقد عند كانت وبرجسون