الإمام الشافعي
تَأَوَّهَ قَلبي والفؤادُ كَئيبُ
وأُرِّق نَومي فالسُّهادُ عجيبُ
فمَنْ مُبلغٌ عنّي الحسينَ رسالةً
وإنْ كَرِهَتْها أنفسٌ وقلوبُ
ذبيحٌ بلا جُرمٍ كأنَّ قميصَهُ
صبيغٌ بماءِ الأُرْجُوانِ خضيبُ
فَلِلسَّيفِ إعوالٌ وللرُّمح رَنَّةٌ
وللخَيْلِ من بَعد الصَّهيلِ نحيبُ
تزلزلتِ الدُّنيا لآلِ محمّدٍ
وكادتْ لهم صُمُّ الجبالِ تذوبُ
وغارتْ نجومٌ واقْشَعَرّت كواكبٌ
وهُتِّكَ أستارٌ وشُقَّ جيوبُ
يُصلَّى على المبعوثِ من آلِ هاشمٍ
ويُغزَى بنوه، إنّ ذا لَعجيبُ
لئنْ كان ذنبي حبُّ آلِ محمّدٍ
فذلك ذنبٌ لستُ عنْه أتوبُ
همُ شفعائي يومَ حشري ومَوْقِفي
إذا ما بَدَتْ للنّاظرينَ خُطوبُ
الشيخ محمد صنقور
السيد عباس نور الدين
حيدر حب الله
الشيخ علي آل محسن
عدنان الحاجي
محمود حيدر
المرادُ مِن ظاهرِ الإثم وباطنِه
لا بُدَّ في طريق الوصال من تحمّل الأثقال
حول اكتشاف الحبّ.. عن قوّة التّعبير عن الحبّ
ذاكرة الأرض، مشروع للفنّان علي الجشّي، يتناول فيه بعض قرى القطيف، فنًّا وأدبًا وتاريخًا
"إدارة سلوكيّات الأطفال"، محاضرة لآل عبّاس، في مركز (سنا) للإرشاد الأسريّ
زهراء الشّوكان: الحزن شعور قويّ يترك ندوبًا في الرّوح، لذلك نعبّر عنه أكثر
معنى قوله تعالى: ﴿لِكُلِّ نَبَإٍ مُسْتَقَرٌّ﴾
دمع عيني لم يزل في انسكاب
هانس كونج ومشروع الأخلاق العالميّة
الإمام جعفر بن محمّد الصّادق عليه السّلام