رائد أنيس الجشي
مري على الخافق المشتاق واسقيني
وأصلي لغة الأشعار في ( جيني )
خلي الدوائر تجري في الدماء هوىً
كي يصبح العشق من لبنات تدشيني
ولتمسحي بكفوف اللطف مرسلتي
ولتقبلي نبضها الدامي بتلحيني
فالليلة العيد والأحلام قد هبطت
كي تفرش الأرض من زهر البساتين
فيلثم العطر أرواحاً ويزهرها
ويسكر الحب في خط العناوين
ويُشرع الكون صدرًا كله أمل
فاليوم مولد شمس العطف واللين
تبَّاعها كنتُ مذ في الذر كوَّنني
رب العباد فما غابت إلى الحين
ونورها الدفء يحيني وينشأني
شيئاً فشيئاً ويرعاني ويحميني
زهراء معبودتي عشقاً ومعتقداً
وحبها طاعة المعبود من ديني
من مثلها تحفة المختار وابنته
وأمه في المعاني والمضامين
إنسية من جنان الخلد هيكلها
وكنهها ( لم تر عينٌ ) كتكوينِ
وفضلها وحده الباري يؤطره
إذ يستحيل بتحديدٍ وتعيينِ
كل البرايا وإن جحدته يغمرها
لكنه للموالي دون تقنين
حتى إذا جاء يوم الحشر تحفظ من
والى وتترك من عادى بغسلينِ
يا من توالي هواها يوم مولدها
وتنثر الحب في شتى الميادين
أو تطعم البسمة التسليمَ عاشقها
أبشر بفوزٍ من المعبودِ ... والتينِ
الشيخ محمد صنقور
حيدر حب الله
الشيخ علي آل محسن
عدنان الحاجي
محمود حيدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد منير الخباز القطيفي
معنى قوله تعالى: ﴿لِكُلِّ نَبَإٍ مُسْتَقَرٌّ﴾
دمع عيني لم يزل في انسكاب
هانس كونج ومشروع الأخلاق العالميّة
الإمام جعفر بن محمّد الصّادق عليه السّلام
"رسائل متأخّرة" المجموعة القصصيّة الأولى للكاتبة طاهرة آل سيف
الإمامُ الصّادقُ: وارثُ خَزائنِ العُلوم
الدور الخفي لدرب التبانة في الميثولوجيا المصرية القديمة
جناية هيغل في خديعة العقل
إحاطة الله العلمیّة بالموجودات
فلسفة النقد عند كانت وبرجسون