حسين حسن آل جامع
قرأت حبك
وهاجا بلون دمي
وقلت:
يا قلب هذا العشق
فاستلم
وجئت
أسرج في ذكراك
قافية
تنفستك
هوى صب وشوق
ظمي
أمد نحوك أنفاسي
تفوح شجى
شوقًا إلى القبة النوراء
والحرم
فرشت
سجادة النجوى
وبي وله
وصرت ألهج من وجدي
بملء فمي
يمور بعدك
في روحي فيلهبني
فهل يكون وصال الروح
من قسمي
هب لي على البعد
قربًا
يا ابن فاطمة
فأنت قبلة بيت الجود
والكرم
أنت الرضا يا ابن موسى
يا سراج هدى
قد شاءك الله نوارًا
على الظلم
شمس الشموس
وما أدراك ما لقب
يظل أشهر
من نار على علم
يا مستجار الليالي
من طوارقها
وفي غد مستجار الخلق
من ضرم
فداء يومك
ما أسماه من شرف
يجل عن وصفه بالقول
والقلم
وقد تبلجت
من آفاق فاطمة
يشف نورك من صلب
إلى رحم
حتى استويت بموسى
وهو مؤتمن
تسنم المجد في طهر
وفي كرم
فكنت عالم آل البيت
جامعة من النقاء
"عليّا "
في دم وفم
فكنت للدين والدنيا
هدى وهوى
وكنت مستنقذ الهلكى
من العدم
وما تزال منارًا
يا بعيد مدى
تشع في قبة تزهو
على حرم
الشيخ محمد صنقور
حيدر حب الله
الشيخ علي آل محسن
عدنان الحاجي
محمود حيدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد منير الخباز القطيفي
معنى قوله تعالى: ﴿لِكُلِّ نَبَإٍ مُسْتَقَرٌّ﴾
دمع عيني لم يزل في انسكاب
هانس كونج ومشروع الأخلاق العالميّة
الإمام جعفر بن محمّد الصّادق عليه السّلام
"رسائل متأخّرة" المجموعة القصصيّة الأولى للكاتبة طاهرة آل سيف
الإمامُ الصّادقُ: وارثُ خَزائنِ العُلوم
الدور الخفي لدرب التبانة في الميثولوجيا المصرية القديمة
جناية هيغل في خديعة العقل
إحاطة الله العلمیّة بالموجودات
فلسفة النقد عند كانت وبرجسون