حسين حسن آل جامع
توهج
في طف الرزايا
لواؤه
ولملم أفواه العطاشى
سقاؤه
تبدى
على الخيمات بدرًا
منورًا
يشع بأرواح الحيارى
ضياؤه
وزم على كفيه أنفاس
نسوة
تأبى عليها ذلة كبرياؤه
فتى من علي
سيد السيف والوغى
مذل المنايا: عزمه
وإباؤه
وما البأس
إلا من علي وراثة
وما الحرب إلا سيفه
وبلاؤه
لقد كان من سبط الرسالات
آية
تلتها على سمع المدى
كربلاؤه
وقد كان عباسًا
كما تعشق العلا
فرف عليها مجده
وانتماؤه
أقام على الطف المعلى
دلالة
بأن الذي يحمي الحمى
أولياؤه
وأن أباة الضيم
من آل هاشم
بهم ألف الهادي تسامت
وياؤه
وأن الحسين السبط
قلب مقدس
ستحيي الهدى الظمآن
حتمًا دماؤه
هنا الطف
حيث الحرب والموت
والظما
وحيث خباء الوحي ذابت
ظماؤه
وحيث توارى النهر
رعبًا وخيفة
وعز على روح البنيات
ماؤه
فدارت
على الحوراء كالسيل
في الخبا
تمد الضنى والخوف كفًّا
نساؤه
وهل غير عباس ملاذًا
وكعبة
وخوض المنايا شوقه
واشتهاؤه
وجاءت
بطفل الوحي قد مضه
الظما
فأصغى إليها سيفه
وسقاؤه
فشد على زنديه أحزان
زينب
كما لف آهات الأيامى
لواؤه
وراح يشق الجيش كرًّا
وصولة
يجلجل في صور المنايا
نداؤه
وما كان إلا أن تقاذفه
الردى
وأيقن أن الموت آت
قضاؤه
وخر
على حر الثرى
يحضن الثرى
تخط الوفاء الحر صبحًا
دماؤه
يسطر فوق النهر مجدًا
وعزة
إلى أفقها الإيثار كان
انتماؤه
الشيخ محمد صنقور
السيد عباس نور الدين
حيدر حب الله
الشيخ علي آل محسن
عدنان الحاجي
محمود حيدر
المرادُ مِن ظاهرِ الإثم وباطنِه
لا بُدَّ في طريق الوصال من تحمّل الأثقال
حول اكتشاف الحبّ.. عن قوّة التّعبير عن الحبّ
ذاكرة الأرض، مشروع للفنّان علي الجشّي، يتناول فيه بعض قرى القطيف، فنًّا وأدبًا وتاريخًا
"إدارة سلوكيّات الأطفال"، محاضرة لآل عبّاس، في مركز (سنا) للإرشاد الأسريّ
زهراء الشّوكان: الحزن شعور قويّ يترك ندوبًا في الرّوح، لذلك نعبّر عنه أكثر
معنى قوله تعالى: ﴿لِكُلِّ نَبَإٍ مُسْتَقَرٌّ﴾
دمع عيني لم يزل في انسكاب
هانس كونج ومشروع الأخلاق العالميّة
الإمام جعفر بن محمّد الصّادق عليه السّلام