قبل أن تتوقف بسبب جائحة كوفيد-19 ، نجحت حملة التطعيم التي لم تنقطع في استئصال شلل الأطفال من العالم. بين عامي 2000 و 2017 ،

مراجعة دولية كان من ضمنها باحثون من جامعة موناش وجدت أن كبار السن الذين لديهم سكري ومصابون بـكوفيد-19 معرضون لخطر الوفاة بسبب المرض - وقد يؤدي الفيروس بالفعل إلى بدء ظهور مرض السكري في الأشخاص الذين هم في العادة أصحاء.

أشارت دراسة حديثة ، نشرت في المجلة الطبية البريطانية ، إلى أن 78 ٪ من الأشخاص المصابين بكوفيد-19 لاتظهر عليهم أعراض.

مشاهدتي العالم وهو يتكيف مع الواقع الجديد المروع لجائحة فيروس كورنا - كوفيد-19، قادتني إلى التأمل في درس أكثر أهمية قد نتعلمه معًا ونحن نواجه هذه الأزمة.

من المحتمل جدًا أن يكون عمال الرعاية الصحية على اتصال (تماس) مع العديد من مرضى كوفيد-19 بشكل يومي. الاتصال (التماس) مع المزيد من المرضى بالفيروس يعني، من الناحية النظرية

الدكتور دافيد كومولتي من جامعة فيكتوريا في ويلينغتون، وهو الأستاذ المشارك في العلوم الطبية الحيوية في كلية العلوم البيولوجية، هو أحد أعضاء الفريق الذي يدرس الآن الجوانب العملية لتصنيع "مستقبِل receptor " مزيف (وهمي).

الفيروس المسبب لكوفيد-19 ينتشر الآن حول العالم. على الأقل هناك ستة أنواع أخرى من فيروسات كورونا معروفة على أنها تعدي البشر، وبعضها يسبب نزلات برد، ونوعان منها يسببان نوعين من المتفشيات: سارس SARS وميرز MERS.

كوفيد-19، الناجم عن جائحة فيروس كورونا المستجد - الانتقائي والمأساوي بشكل غريب. يصيب بعض الناس فقط بالمرض ، وعلى الرغم من أن معظم المصابين بشكل حاد هم من كبار السن أو يعانون من مشاكل معقدة كأمراض القلب، فإن البعض الذين يموتون بسبب المرض كانوا أصحاء في السابق وحتى من صغار السن نسبيًا.

تغطية الوجه لا تغير الأولويات من أن على الجميع التقيد بالبقاء في البيت مهما أمكن والاحتفاظ بالتباعد الاجتماعي، لكنها خطوة احترازية من الحماية التي أعتقد أننا بحاجة إلى إضافاتها

تَحمّل الجائحة أمر غريب (1). معظمنا لم يُطلب منه أن يقدم تضحيات كهذه من قبل - البقاء في المنزل والحد من الاتصال بالآخرين.

سألنا ناثان نوفيمسكي Novemsky، خبير كلية الإدارة في جامعة يييل Yale SOM، وهو خبير في سايكلوجيا الرأي (الحكم judgment) وصنع القرار، عن أفكاره حول كيف يتصرف المستهلكون أثناء الجائحة وكيف ستكون نظرتهم إلى تصرفات الشركات في أعقاب الجائحة.

مجموعة أدوية مختلفة تستخدم بالفعل ضد فيروس نقص المناعة البشرية. دواء الملاريا الذي جرب لأول مرة خلال الحرب العالمية الثانية. مضاد جديد للفيروسات ، ضد إيبولا والذي فشل في العام الماضي.