ضمن برنامجه (حديث الثّلاثاء)، نشر مؤخرًا الشّاعر زكي السّالم عبر وسائل التّواصل الاجتماعيّ حلقة بعنوان: (كيف تصبح من ملاقيف الأمسيات في دقيقتين؟). تحدّث خلالها عن الأشخاص الذين يحضرون في بعض الفعاليّات الأدبيّة والشّعريّة، ويحشرون أنوفهم في كلّ شيء فيها، غير آبهين للجهة المنظّمة التي تسيّر الفعاليّات ضمن برنامج محدّد، يراعي وضع المشاركين والحاضرين، في جدول معيّن لجهة الوقت بشكل خاصّ.
وقال السّالم إنّه لا بأس أن يقدّم بعض النّاس اقتراحات إذا ما كانوا من أهل خبرة وتجربة في شيء يتعلّق بالفعاليّة، لكن لا على سبيل فرض الرّأي، مؤكّدًا أنّ بعض هؤلاء الذين أسماهم (ملاقيف) يكونون مدعوّين على سبيل رفع العتب أو المجاملة، لكنّهم حين يأتون يتصرّفون كأنّهم أصحاب الفعاليّة، وهذا ما لا يصحّ ولا يجوز.
وأشار السّالم إلى أنّ بعض هؤلاء (الملاقيف) قد يصرّون على الشّعراء المشاركين أن يعيدوا أبيات القصائد التي يلقونها، دون مراعاة للوقت الذي ينبغي أن يلتزم به الشّاعر، وقدّم مجموعة من النّماذج التي حصلت له مع بعضهم خلال تجربته في الفعاليّات على مدى ثلاثين سنة، مسلّطًا الضّوء على بعض الذين يقدّمون مداخلات خلال الفعاليّات ولا يعنيهم أبدًا النّيل من الضّيف أو إحراجه.
ونصح السّالم هؤلاء (الملاقيف) باحترام ترتيبات المنظّمين لأيّ فعاليّة يشاركون فيها، من دون أن يعفي الشّعراء المشاركين من المسؤولية في حال طلب منهم الإعادة مثلاً، لأنّ عليهم أيضًا الالتزام ببرنامج الفعاليّة.
الشيخ محمد صنقور
الشيخ علي رضا بناهيان
عدنان الحاجي
السيد عادل العلوي
السيد جعفر مرتضى
محمود حيدر
الشيخ محمد مهدي الآصفي
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ جعفر السبحاني
حيدر حب الله
عبدالله طاهر المعيبد
حبيب المعاتيق
حسين حسن آل جامع
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
الشيخ علي الجشي
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
﴿وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حِلٌّ لَّكُمْ﴾
ما الذي سيصنعه الله معي؟!
ماذا سنفقد لو لجأ الطلاب إلى الذّكاء الاصطناعيّ في كتابة تقاريرهم الأكاديميّة؟
لوازم الأنس الإلهي (3)
العوامل المساعدة على انتصار الإسلام وانتشاره (5)
العقل بوصفه اسمًا لفعل (3)
الأعمال المسرحيّة الكاملة لعبّاس الحايك
الطّوريّ
أصل وحدة الأمّة في القرآن
رياضة النفس: تعريفها وأغراضها المتوسطة والنهائية