إن الخير ما يتشوقه كل شيء ويتوخاه ويتم به قسطه من الكمال الممكن في حقه، ويكون كل ذات مولية وجد القصد إلى شطره في ضروريات وجودها وأوائل فطرتها وفي مكملات حقيقتها ومتممات صفاتها وأفعالها وثواني فضائلها ولواحقها، فالخير المطلق الذي يتشوقه كل الأشياء ويتم به أو بما يفيض منه ذواتها وكمالات ذواتها؛ هو القيوم الواجب بالذات (جل ذكره) لأنه وجود مطلق
خلق الله الإنسان مفطوراً على النطق ، وجعل اللسان آلة ينطق بها ولكن مع ذلك يحتاج إلى ما يقوم نطقه ويصلحه ليكون كلامه على طبق اللغة التي يتعلمها ، من ناحية هيئات الألفاظ وموادها : فيحتاج أولاً إلى المدرب الذي يعوِّده على ممارستها ، وثانياً إلى قانون يرجع إليه يعصم لسانه عن الخطأ. وذلك هو النحو والصرف.
الشيخ باقر القرشي
الدكتور محمد حسين علي الصغير
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ محمد مصباح يزدي
الشيخ مرتضى الباشا
الشيخ محمد صنقور
السيد عباس نور الدين
عدنان الحاجي
الشيخ محمد الريشهري
السيد محمد حسين الطهراني
حسين حسن آل جامع
الشيخ علي الجشي
ناجي حرابة
جاسم بن محمد بن عساكر
أحمد الماجد
عبد الوهّاب أبو زيد
فريد عبد الله النمر
عبدالله طاهر المعيبد
ياسر آل غريب
زهراء الشوكان
تحيّات النبي إلى الباقر عليه السلام
نصاعة الصوت في الأداء القرآني
اللَّه وعلم الخلايا
أقسام الحرب وأنواعها الواردة في القرآن الكريم (2)
زكي السالم: إيّاك أن تكون نائحة مستأجرة
معنى الدعاء (ونعمة وازعة)
ما معنى رجب المرجّب والأصب؟
الإمامُ الباقرُ: مَعاذُ قُلوبِ الـمُشتاقِين
ما الذي ينبغي أن نفعله لجعل مجتمعنا إسلاميًّا بالكامل
أقسام الحرب وأنواعها الواردة في القرآن الكريم (1)