اتّفق المسلمون قاطبةً بجميع مذاهبهم على حدوث واقعة كربلاء ومقتل الحسين وسبي نسائه. لكنّهم اختلفوا اختلافًا كبيرًا في تحليل هذه القضيّة، وامتدّ هذا الاختلاف وسرى حتى داخل الطائفة التي اعتقدت بعصمة الإمام وعظيم منزلته. ورغم أنّ أحدًا لم يشُك في مظلومية الإمام، لكنّ الكثيرين لم يستوعبوا أسباب خروجه وقيامه وإقدامه على التوجُّه إلى الكوفة بالخصوص.
إذا ظفر الإنسان بهذه الفرصة التي لن تتكرّر ــ لأنّه من كان في هذه الدنيا أعمى فهو في الآخرة أعمى وأضلّ سبيلا ــ يكون قد بلغ الكمال الأعلى، شرط أن يصبح هذا الشهود عنده اختياريًّا ودائميًّا. ولأنّ هذه الطبيعة وما فيها هي آيات شهود هذه الحقيقة، فلا يُفترض أن يغفل الإنسان عن ربّه طرفة عين.
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ جعفر السبحاني
الشيخ محمد صنقور
الشيخ فوزي آل سيف
عدنان الحاجي
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
الشيخ محمد مصباح يزدي
حيدر حب الله
الشيخ علي رضا بناهيان
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
أحمد الرويعي
أسمهان آل تراب
حسين حسن آل جامع
أحمد الماجد
فريد عبد الله النمر
علي النمر
حبيب المعاتيق
زهراء الشوكان
الشيخ علي الجشي
عبدالله طاهر المعيبد
زينب (والمصائب والأحزان) (1)
حقوق أهل البيت (عليهم السلام) في القرآن الكريم (4)
هكذا بلّغت زينب (ع) رسالة عاشوراء
السجَّاد (ع) هو مَن دفن الحسين (ع) (1)
قافلة السبايا في الكوفة بعد كربلاء (1)
الصّلاة برأس مقطوع
سجود القيد في محراب العشق
السلام على ابن سدرة المنتهى
هل هناك نوع من المياه المعبّأة أفضل من غيره؟
حقوق أهل البيت (عليهم السلام) في القرآن الكريم (3)