صدر مؤخرًا عن دار العربيّة الفصحى للنّشر، الكتاب الخامس للكاتبة ليلى عبدالله الزّاهر (الذي أحياها لمحيي الموتى).
الكتاب الذي يقع في مئة وثلاث وتسعين صفحة من الحجم المتوسّط، تقدّم فيه ابنة العوّامية، مجموعة من النّصوص النّثريّة، التي سبق لها أن نشرتها عبر وسائل التّواصل الاجتماعيّ، وفيها تسلّط الضّوء على مجموعة من الموضوعات الذّاتيّة والإنسانيّة والفكريّة والثّقافيّة المتنوّعة.
وقد استلهمت الزّاهر عنوان الكتاب من الآية القرآنيّة التّاسعة والثّلاثين من سورة فصّلت: (إِنَّ الَّذِي أَحْيَاهَا لَمُحْيِي الْمَوْتَى) من أجل تبيين مفهوم إحياء القلوب بالكلمة الطّيّبة، وتأثيرها الإيجابيّ الكبير على الإنسان، ومن خلالها تحاول سبر أغوار النّفس والعلاقات الإنسانيّة، إضافة إلى معالجتها لمجموعة من الموضوعات الرّوحيّة والقِيَميّة.
ومن جملة ما ورد من عبارات في الكتاب: (إنّ حبّ الصّلاة هو العشق لمن نُصلّي له، عشقنا لله تعالى) و(إذا كانت ذاكرتك ضعيفة، فأمسك بورقة وقلم ودوّن الإحسان قبل الإساءة).
الشيخ محمد جواد مغنية
حيدر حب الله
الشيخ محمد صنقور
الشيخ محمد مصباح يزدي
السيد محمد حسين الطهراني
محمود حيدر
السيد محمد حسين الطبطبائي
عدنان الحاجي
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ علي رضا بناهيان
حسين حسن آل جامع
فريد عبد الله النمر
أحمد الرويعي
حبيب المعاتيق
عبدالله طاهر المعيبد
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
زهراء الشوكان
وما تُغْنِي الآياتُ والنُّذُرُ
إيثار رضا الله
النسخ في القرآن إطلالة على آية التبديل (وَإِذَا بَدَّلْنَا آَيَةً مَكَانَ آَيَةٍ) (2)
الحسن المجتبى: نعش بسبعين نبلة
ظروف تشييع جنازة الإمام الحسن (ع)
دور الصالحين التكويني والبركات التي تنزل بفضل وجودهم
عولمة النّهضة الحسينيّة، جديد الأستاذ جاسم المشرّف
المقارنة بين الإسلام والأديان السابقة في رتب الكمال
الذكاء الاصطناعي في عين الحكمة الفلسفية
أسرار مآتمنا المختصّة بأهل البيت (عليهم السلام)