ضمن برنامج "أحسائيون رياديّون مبدعون" استضاف مؤخرًا الأستاذ عبدالله المسلّم عبرَ قناته على اليوتيوب الشاعر عدنان المناوس للحديث عنْ تجربته الشعرية في ديوانه الصّادر مؤخّرًا عنْ خيمة المتنبيّ بالأحساء بالشّراكة مع دار ومنشورات "كلمات" للنشر والتوزيع (موتى يحرثون جسدي).
وقال الشاعر الـمناوس إنّه حين عقد العزم على الاشتغال بشكل جادّ على الديوان قبل سنة من الزمن تقريبًا ، كان ذلك بـخطوتين منْ رغبة ورحـمة، وقد اعترض طريقه مُعتقدان هما: إيمانُهُ بأنّ الكتاب الأول يعني الانطباع الأول، وإيمانه بضرورة الوحدة الموضوعيّة للنصوص داخل الديوان وتجانس أرواحها تحت ظلال ثيمة مشتركة تربط أواصر النصوص ببعضها البعض، فاكتفى لذلك بعشرين نصّا قصيرًا فقط بين العموديّ والتفعيليّ، ثمّ قرأ النصّ الأول من الديوان "ليلُ القرى".
السيد جعفر مرتضى
السيد عادل العلوي
الشيخ محمد صنقور
عدنان الحاجي
السيد محمد حسين الطبطبائي
الشيخ محمد هادي معرفة
د. سيد جاسم العلوي
السيد عباس نور الدين
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ محمد مهدي الآصفي
حبيب المعاتيق
حسين حسن آل جامع
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
عبدالله طاهر المعيبد
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
الشيخ علي الجشي
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
المعاهدات في الإسلام (1)
السّعادة حسن العاقبة
معنى: (ضَلَع الدَّين وبوارِ الأيِّم)
أكبر عيّنة مجرّات على الإطلاق على بعد أكثر من 12 مليار سنة ضوئيّة
حقيقة التأويل في القرآن الكريم (2)
العرش والكرسيّ (2)
إنتروبيا الجاذبية والشروط الابتدائية الخاصة في لحظة الانفجار الكونيّ العظيم (2)
حبيب المعاتيق في المدينة المنوّرة: تسعة أعشار الوجد
كيف يصنع الدماغ العادة أو يكسرها؟
إنتروبيا الجاذبية والشروط الابتدائية الخاصة في لحظة الانفجار الكونيّ العظيم (1)