صدرت مؤخرًا المجموعة القصصية ”مدينة الشيطان” للكاتب حسين إسماعيل وتأتي هذه المجموعة بعد روايته “بين صفحات الحياة” 2015، المجموعة الصادرة عن دار المعقدين العراقية تتألف من سبع قصص متفاوتة الطول، وقد سُمّيت المجموعة بذلك نسبة إلى القصة السابعة والأطول فيها، حيث تحمل العنوان نفسه.
وباستثناء قصة ‘الشيطان’، تدور بقية القصص في بيئة قروية مغلقة إلى حد ما، ولعل من عايش بعضًا من أجواء القرى أو المدن الصغيرة يستطيع الإدلاء بدلوه بخصوص ما إذا كانت القصص تنتمي بالفعل إلى تلك البيئة، ولم يكن اختيار البيئة مصادفة، بل من قناعة أن أي كاتب لا يستطيع إلاّ التعبير عن حالة وجودية عايشها بنفسه، سواء أكان واعيًا بذلك أم غير واع. فكان اختيار البيئة القروية محاولة لنقل تجربة معينة.
اتكأ حسين إسماعيل في قصة “مدينة الشيطان” وغيرها على ثقافة تراكمية مستفيدًا من الإرث الديني والسينمائي والروايات العلمية، حيث فتت عوالم افتراضية تجعل من الإنسان آلة وسط قساوة العالم المادي، وكأن هذه المعالجات قد تسهم في خلق السؤال الفلسفي الكبير المسؤول عن تحديد الهوية في زمن الحرب.
المجموعة القصصية تعبير عن حالة وجودية عايشها الكاتب، سواء أكان واعيًا بذلك أم غير واع، لكل قارئ الحق في تقصي التجليات المختلفة لتلك الحالة في السطور، ولذلك فليس هناك من سلطان بتوجيه القارئ نحو استقراءات دون أخرى، ولكن برغم ذلك يمكن القول بأن موضوع الإنسان في هذا العالم كان (وما زال) يشغل الكاتب كثيرا، فكل الصراعات والكوارث والمآسي تنتهي وتبدأ بوعيه هو، ولا شك أن من المستحيل فهم الكون انطلاقًا من غير ذات الإنسان.
الشيخ محمد صنقور
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
السيد عباس نور الدين
عدنان الحاجي
السيد عبد الأعلى السبزواري
حيدر حب الله
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ جعفر السبحاني
السيد منير الخباز القطيفي
زهراء الشوكان
حسين حسن آل جامع
الشيخ علي الجشي
عبدالله طاهر المعيبد
حبيب المعاتيق
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
السيد رضا الهندي
حبيب شيخ الأنصار
البكاء على الإمام عليه السلام يحيي النفوس
لو بيدي يا حسين
اسم الله عليهم
الشبان والشيوخ في الثّورة الحسينيّة (ع)
البكاء على الحسين (ع) ودوره في إحياء الأمة (3)
هاجس الحرّ
حبيب بن مظاهر: الشّيخ الشّهيد
التوهّم الباطل بالانتصار وسحق الدّين بقتل أهله
معنى: أنّ الحسين (ع) وارث رسالات الأنبياء