الشهيد مرتضى مطهري ..
في السابق كان مستوى التفكير متدنياً وقلّما تثار عند الناس أسئلة وشبهات، أما اليوم فغدت تزداد الأسئلة... ومن الطبيعي أنّ الفكر إذا ارتقى قليلاً، تطرح لديه أسئلة لم يواجهها من قبل.
هذه الشكوك يجب أن تزول، ويجاب على تلك التساؤلات ولا بدّ من تلبية الحاجات الفكرية.
لا مجال لنأمر الناس بالرجوع إلى حالتهم العامّيّة، بل الاستفهامات هذه بنفسها توجد مناخاً مناسباً ليتعرفوا على حقائق الإسلام ومعارفه؛ إذ لا يمكن البوح بالحقائق عند إنسان أمّي.
إذن فهداية الأجيال السابقة وقيادتها - مع ضعفها في المستوى الفكري - كانت تتطلّب منّا أسلوباً معيناً من المنطق والتبليغ، ونمطاً خاصاً من الكتب، أمّا اليوم فغدت تلك الأساليب والكتب غير مجدية ويتحتم القيام بإصلاح وتغيير شامل فيها.
يجب التعرف على لغة العصر ومنطقه وأفكاره واستخدام اللغة نفسها في هداية الناس وقيادتهم.
جيل الشباب كما يحمل أفكاراً ومشاعر وعواطف، كذلك لديه انحرافات، وما لم تكن عناية بمعالجة أفكاره وعواطفه ومشاعره، لا يمكن ردعه عن انحرافاته.
محمود حيدر
السيد محمد باقر الصدر
السيد محمد حسين الطهراني
الشيخ د .أحمد الوائلي
الشهيد مرتضى مطهري
السيد منير الخباز القطيفي
الشيخ علي آل محسن
نحو مدينة الرضا
أصوات المنشدين تتفاعل في مديح الإمام الرضا على منصة يوتيوب
البقيع امتحان العاشقين
الشيخ موسى المياميين يحيي ذكرى استشهاد الصادق في مسجد الخضر
فرقة حماة الصلاة تقدم أنشودة "الفتى الموالي" في ذكرى شهادة الصادق
عبيدٌ لسيّد واحد: مؤرخ أمريكي يكشف أسرار العبودية في الخليج والتناقضات الإنكليزية
مَن يؤمِنُ بعد بأسطورة العلمنة؟
مرثية الجشي في الإمام الصادق
الشيخ العرادي يدعو إلى تعزيز الجماعة الصالحة في المجتمع
اليقين الرياضي والمنطق الوضعي (٣)