صدر مؤخرًا عن دار (منشورات كلمات) ديوان جديد بعنوان (كان يغني فأجهش بالكتابة) للشّاعر يحيى العبداللطيف.
الدّيوان الذي يقع في مئة صفحة من الحجم الصّغير، يضمّ بين طيّات أوراقه سبعًا وأربعين قصيدة، يعالج فيها العبداللطيف مجموعة من هواجسه الكتابيّة، كما يتطرّق إلى عدد من المفاهيم والإشكاليّات الإنسانيّة.
وقد اختار الشّاعر يحيى العبداللطيف قصائده، من بين تلك التي نظمها بين عاميّ ألفين وعشرين وألفين وأربعة وعشرين، بما يتماهى وعنوان الدّيوان وطابعه العامّ.
ومن جملة ما ورد في الدّيوان من قصائد: (سيرة ذاتية ليد ناعمة، رهان على طاولة الشعر، مراهنة شتوية، وتضحية من أجل قارئ).
وممّا جاء على غلاف الدّيوان قصيدة بعنوان: (البيان رقم واحد) يقول فيها العبداللطيف:
إلى سور القصيدة ما ارتقيتُ
ولكنّي إلى المعنى مشيت
وكدت أصـيد من أُفقي مجازًا
لأطعم جـوع نـصّي ما اشتهيت
فتسبيني القوافي فاتنات
يعلّقني لها بيتٌ فَبَيْتُ
وأفزع للكتابة أرتديها
وأستر بالتخيُّل ما ارتديتُ
فيا أهل القصيدةِ زمّلوني
لأنّ الوحي أوّل ما الـتـقـيـتُ
تعبت من التلبّس بالمرايا
وَتِقْتُ إلى الخلاص وما انتهيت!!
الشيخ حسين مظاهري
السيد جعفر مرتضى
السيد محمد باقر الحكيم
السيد محمد حسين الطهراني
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
حيدر حب الله
الشيخ محمد هادي معرفة
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد عباس نور الدين
عدنان الحاجي
عبد الوهّاب أبو زيد
ناجي حرابة
حسين حسن آل جامع
فريد عبد الله النمر
الشيخ علي الجشي
جاسم بن محمد بن عساكر
أحمد الماجد
عبدالله طاهر المعيبد
ياسر آل غريب
زهراء الشوكان
طريق الانتصار في الجهاد الأكبر (1)
اتهام الشريف الرضي بالزيدية
تحرير القرآن للإنسان من عبودية الشهوة
معنى شفاعة القرآن في الدنيا وظهورها في الآخرة
وظيفة التّاريخ
الفرق بين المدرسة الإشراقيّة والعرفان، والعرفان والأخلاق
أجر الصّابرين
خيمة المتنبّي بالأحساء تدشّن أربعة دواوين شعريّة
منهج القرآن في الإفادة والبيان
الانحراف عن الفطرة والتخبط في المتاهات