و(سنابل يوسف) إشارة دلاليّة تأويليّة، للأمل الذي ينمو كالسّنبل رغم كلّ شيء، وفي طيّات صفحاته، يأخذ آل زايد القارئ في رحلة تنطلق من البئر، مرورًا بالسّجن، ووصولاً إلى عرش مصر، في رسالة مفادها أنّ المحن والابتلاءا،ت قد تفتح أمام المرء الصّابر والمؤمن، أبوابًا من النّور لا نهاية لها.
الكتاب الذي يقع في 181 صفحة، يقدّم فيه المؤلّف مجموعة من المقالات التي تعالج قضايا تعيش في أروقة المآتم الحسينيّة، وهو يتألّف من ثلاثة فصول: الفصل الأول (رادوديّات) ويشمل العناوين (عطاء كربلاء، الرّادود في ثلاث مراحل، الرّادود النّموذجيّ، في مصنع الألحان، عذرًا أيّها الجمهور، والبعد المفقود)
الكتاب الأوّل الذي حمل العنوان: (فيض الأحاسيس، أقوال وكلمات حول الشّعر) استعرض فيه الدّرورة نظرته التّأمّليّة في الشّعر، أمّا الكّتاب الثاني الذي حمل العنوان: (علي الدّرورة في الكتب والدّراسات النّقديّة) فقدّمه الدّروره كدراسة توثق الفترة بين العام 2008 حتى العام 2025، راصدًا فيه ما تناول سيرته وإنجازاته
الكتاب الذي يقع في مئتين وتسع صفحات، هو دليل عمليّ لصياغة خطّة حياة خطوة بخطوة، وذلك بأسلوب يجمع بين العمق والوضوح، والفكرة والتطبيق، ويأخذ القارئ بين طيّات صفحاته، في رحلة تبدأ من اكتشاف الذات والقيم الجوهريّة للإنسان، وصياغة رسالته المستقبلية، وصولًا إلى وضع أهداف ذكيّة قابلة للقياس، وبناء عادات راسخة تدعمه في مختلف جوانب حياته.rn
الرّواية التي تقع في أربعمئة صفحة، يسلّط فيها الخبّاز الضّوء على بغداد في القرن السّابع الهجري، حين كانت ممتلئة بأهل الفكر والعلم والثّقافة، في مساحات مشرّعة على الجدل الدّينيّ بين المذاهب كافّة، فكلّ فرقة تدافع عن قراءتها لأحداث القرن الأول الهجريّ، وموقع الإمام عليّ بن أبي طالب عليه السّلام منها.
الكتاب الذي يعالج القضيّة المهدويّة بأسلوب جديد، يقدّم فيه المؤلّف طرحًا عميقًا، يهدف إلى تحويلها من قضيّة دينيّة بحتة، إلى مشروع إنسانيّ وحضاريّ شامل، وفيه ينطلق المؤلّف من جدليّة الإيمان والمواجهة، ففكرة الخلاص ليست بمعنى الانتظار السّلبيّ، بل هي عقيدة روحيّة وإيمانيّة بالأمل والعدل.
ويشرح الدّكتور السّمين كيفيّة تخطّي هذه المصادر كونها كتبًا روحيّة فقط، لتغدو حاضرة في الممارسات الاجتماعيّة والدّينيّة بشكل كبير، كزيارة أربعين الإمام الحسين عليه السّلام، ومواليد الأئمّة ووفياتهم عليهم السّلام، وسائر المواسم الرّوحيّة، بأثر كبير لا يزال واقعًا لغاية يومنا هذا.
الدّيوان الذي تضجّ صفحاته بنصوص فاخرة تجمع بين الأصالة والابتكار، جاء في تعريف الدّار به: أنّه يفتح للقارئ بوّابة إلى عوالم شعريّة تمزج بين الوجد والفلسفة، وبين دفء الحنين وشرارة التّمرّد. مجموعة شعريّة تضيء العتمة بالكلمات، وتحوّل التّفاصيل إلى صور مدهشة تحملنا إلى آفاق جديدة.
ومن جملة ما تقدّمه الكاتبة للطّفل القارئ، إجابات حول التّغيّرات الجسديّة والصّوتيّة، ببراعة لا تحرجه، محوّلةً العلم والمعرفة إلى قصّة وحكاية، تأخذ به من رحاب القلق إلى رحاب الأمان والطّمأنينة، كذلك تقدّم الأب كعنصر مؤثّر في القصص، يزرع الثّقة في نفس طفله، مؤكّدًا أنّ البلوغ مرحلة طبيعيّة، تعني النّموّ، وتحتاج إلى التّعامل معها بثقة واهتمام.
كيف يخاف النبي موسى عليه السلام من اهتزاز العصا؟!
السيد جعفر مرتضى
العالم كما نراه... وتأثير هذه الرؤية على نفوسنا
السيد عباس نور الدين
حقّانية المثنّى كمبدأ أنطولوجي (7)
محمود حيدر
شكل القرآن الكريم (4)
الدكتور محمد حسين علي الصغير
الأدوية المعنويّة والأدوية المادّيّة
الشيخ علي رضا بناهيان
الإيمان والطّمأنينة
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
{وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَمَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ}
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
الاعتراف بالذنوب يقرّبنا إلى الله
الشيخ محمد مصباح يزدي
طرق الوقاية والعلاج من حبّ الدنيا
الشيخ مجتبى الطهراني
الهداية والإضلال
الشيخ شفيق جرادي
السيدة الزهراء: حزن بامتداد النّبوّات
حسين حسن آل جامع
اطمئنان
حبيب المعاتيق
أيقونة في ذرى العرش
فريد عبد الله النمر
سأحمل للإنسان لهفته
عبدالله طاهر المعيبد
خارطةُ الحَنين
ناجي حرابة
هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال
أحمد الرويعي
وقف الزّمان
حسين آل سهوان
سجود القيد في محراب العشق
أسمهان آل تراب
رَجْعٌ على جدار القصر
أحمد الماجد
خذني
علي النمر
كيف يخاف النبي موسى عليه السلام من اهتزاز العصا؟!
كم ساعة يجب أن تنام وفقًا لعمرك؟
العالم كما نراه... وتأثير هذه الرؤية على نفوسنا
حقّانية المثنّى كمبدأ أنطولوجي (7)
شكل القرآن الكريم (4)
الأدوية المعنويّة والأدوية المادّيّة
الإيمان والطّمأنينة
{وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَمَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ}
شكل القرآن الكريم (3)
حقّانية المثنّى كمبدأ أنطولوجي (6)