فاز الفوتوغرافي حسين الموسى بالجائزة التقديرية مسابقة جماعة التصوير الضوئي بالقطيف على الإنستغرام لشهر فبراير الجاري.
ورصدت الجماعة جائزة ودرعا خاصا بالمسابقة الشهرية والتي أعلنت نتائجها مؤخرا.
وعبر الفوتوغرافي الموسى عن سعادته بالفوز بمسابقة الجماعة والتي حملت عنوان "مشاعر"، وأوضح أن عمله الفائز قد التقط في رحلة إلى النيبال عام ٢٠١٣.
والعمل الفائز الذي يجسد مشاعر الأمومة والمحبة هو عبارة عن صورة ملتقطة لأنثى القرد مع صغيرها يتبادلان النظرات فيما بينهما.
وحول قصة الصورة ذكر الموسى أنه أثناء تواجده بالقرب من نهر حرق الموتى في النيبال والذي انتشرت فيه رائحة الموتى والدخان وأصوات العويل والصلوات بالإضافة إلى الرماد المتطاير، وقف مشدوهاً بما يفعله البوذيين بموتاهم، وأضاف: "وقفت بلا حراك ورائحه الدم المتفجر من أدمغة الراحلين تعبر شعبي الهوائيه وتحرق ما تبقى لي من أوكسجين، قررت أن أنسحب وأترك رفيقي ليأخذ ما يشتهي ويرضى من لقطات ليكمل موضوعه".
ولفت إلى أن قدميه حملتاه إلى حديقة صغيرة حيث استقرت نفسه بعيداً عن صراخ الأرواح المحروقة وجلس يراقب المشهد من بعيد وبجانبه أنثى قرد وصغيرها، وأضاف قائلا: "وبينما أنا في ذهول المشهد وخيال الأرواح جذبتني أنثى قرد تحتضن إبنها تارة وتنظر إليه تارة أخرى وكأنها تقص عليه أجمل القصص عن عذابات البشر ليأخذ عبرة ويتعلم الدرس الأول في الحياة".
وعنون الموسى قصته ب "لست بحاجة لحرف كي تفهمني".
يذكر أن الجماعة بصدد إطلاق المسابقة الشهرية القادمة لشهر مارس على منصة الإنستغرام والتي ستكون مفتوحة لجميع الفوتوغرافيين وغير مقصورة على الأعضاء.
عدنان الحاجي
محمود حيدر
السيد محمد حسين الطهراني
الشيخ محمد هادي معرفة
السيد محمد حسين الطبطبائي
الشيخ محمد صنقور
الشيخ نجم الدين الطبسي
السيد عباس نور الدين
الشيخ باقر القرشي
الشيخ محمد جواد مغنية
حسين حسن آل جامع
الشيخ علي الجشي
ناجي حرابة
جاسم بن محمد بن عساكر
أحمد الماجد
عبد الوهّاب أبو زيد
فريد عبد الله النمر
عبدالله طاهر المعيبد
ياسر آل غريب
زهراء الشوكان
ألم الرفض الاجتماعي
الفراغ العجيب
الإعداد الرباني لزينب عليها السلام
أهميّة بيان الإمام الصادق (ع) للعلوم الإسلاميّة على تولّيه الخلافة
أعظم آية في القرآن الكريم
المسلمون وكتّاب العصر ووحي القرآن
الصادق (ع) في آراء العلماء (2)
الإمام الصّادق، الحوراء: من حزن إلى حزن
شبهة امتناع الإمام الصادق عن استلام الخلافة
{وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللَّهِ إِلَّا وَهُمْ مُشْرِكُونَ}