أقيم مؤخرًا في مكتبة جرير بالدّمّام، حفل توقيع الكاتبة بتول آل ماجد روايتها الأولى (بيادر).
الحفل الذي حضره عدد من المحبّين والمهتمّين بالشّأن الثّقافيّ، شكّل فرصة لتسلّط فيه آل ماجد الضّوء على باكورة أعمالها التي استغرقت أربع سنوات من العمل الدّؤوب.
وكانت انطباعات الحاضرين إيجابيّة للغاية، إذ عبّروا عن سعادتهم بالحصول على الرّواية، وكلّهم أمل بأنهم سيكونون شاهدين على ولادة روائيّة قطيفيّة يُشار إليها بالبنان، بعد أن تتوالى إنجازاتها الرّوائيّة والكتابيّة.
الرّواية التي تقع في 246 صفحة، تتضمّن 31 فصلًا قصيرًا، تحمل عناوين مختلفة منها: ما قبل العاصفة، بيادر في البيت الأوروبي، تائهات في اغتراب، انتفاضة ألم، حلّة محيش، العفويّة المذمومة، محاولة إنعاش، وتستمر الحياة، أحلام عنّابيّة، وفريال في المزروع.
تجدر الإشارة إلى أنّ الكاتبة بتول آل ماجد، استلهمت اسم روايتها عن طريق الصّدفة –وهي التي تعمل اختصاصيّة مختبر- بعد أن قابلت مريضة اسمها (بيادر) فسألتها عن معنى اسمها، فأعجبها لما يضمّ في طيّاته من إشارت ومعان تتناسب مع بطلة روايتها.
الشيخ محمد صنقور
الشيخ فوزي آل سيف
د. سيد جاسم العلوي
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
الشيخ شفيق جرادي
عدنان الحاجي
الشيخ محمد جواد مغنية
حيدر حب الله
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ محمد مصباح يزدي
حسين حسن آل جامع
فريد عبد الله النمر
أحمد الرويعي
حبيب المعاتيق
عبدالله طاهر المعيبد
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
زهراء الشوكان
دلالات وآثار زيارة الأربعين
معنى قوله تعالى: ﴿بَلْ هُوَ كَذَّابٌ أَشِرٌ﴾
مقتل الامام الحسين (ع) عند ابن كثير الدمشقي
أثر العبادة في السلوك الاجتماعيّ
الحدث الحسيني وإمكانات التحقق التاريخي (2)
أربع من كنّ فيه كان في نور اللّه الأعظم
أمين الحبارة يشارك بعملَين له في الصّين
زكي السّالم: عقدة اللايكات وكآبة المنظر
ترجمة الحسين (ع) ومقتله في تاريخ ابن عساكر
الرحمة الشاملة المطلقة والرحمة الخاصة