أقيم مؤخرًا في أحد مقاهي القطيف، حفل تدشين الكاتبة آيات محمّد الشّاويش، روايتها الأولى "دنيا دار المسنّين"، بحضور الأهل والأصدقاء، وعدد من المهتمّين بالأدبِ والرّواية والثّقافة.
وعرّفت الشّاويش بالرّواية والهدف منها قائلة، إنّها رواية تدور أحداثها في دار المسنّين، وتنتصر للإخلاض في العمل من أجل كبار السّنّ، وهي رواية تضجّ سطورُها بمشاعر مختلفة، تطرق أبواب القلوب عند كثير من النّاس.
وعبر حاضرون عن سعادتهم بإنجاز الشّاويش عملها الأول، قائلين إنّ عملها هذا لا يخلو من التّشويق، فهو يتناول جريمة في المنطقة، وهو مليئ بالحكمة.
وتدور رحى الرّواية – التي صدرت مؤخرًا عن دار بسطة حسن للنشر والتوزيع - بشكل عامّ، حول المحاربة والمواجهة وعدم الاستسلام، وكلّ كلمة فيها تعني الكاتبة بشكل مباشر، بخاصّة حين الحديث عن مشاعر الفقد، وهي الفاقدة لوالدها.
و"دنيا دار المسنّين"، هي باكورة إصدارات آيات محمّد الشّاويش، ابنة جزيرة تاروت في القطيف، التي بدأت بالكتابة حين كانت تبلغ من العمر اثني عشر عامًا، وهي تطمح لأن تتابع مسيرتها الكتابيّة التي استهلّتها برواية "دنيا دار المسنّين".
الشيخ جعفر السبحاني
السيد عادل العلوي
الشيخ محمد صنقور
حيدر حب الله
السيد عباس نور الدين
الشيخ محمد جواد مغنية
السيد جعفر مرتضى
محمود حيدر
الشيخ فوزي آل سيف
عدنان الحاجي
حبيب المعاتيق
حسين حسن آل جامع
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
عبدالله طاهر المعيبد
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
الشيخ علي الجشي
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
الدين والعقل ومذهب التفكيك بينهما
لوازم الأنس الإلهي (1)
الأرض في القرآن كرويَّة أم مسطَّحة؟
ليس كمثله شيء
إضعاف الذّكاء مسؤوليّة من؟
الاثنا عشريّة وأهل البيت عليهم السلام (3)
العوامل المساعدة على انتصار الإسلام وانتشاره (3)
العقل بوصفه اسمًا لفعل (1)
مسؤوليتنا في زمان صاحب الزمان
الغاية من طلب سليمان ملكًا لا ينبغي لأحدٍ من بعده