أقيمت مؤخرًا في نادي النّور الرّياضي بسنابس، في أجواء يوم التّوحّد العالميّ، محاضرة بعنوان: (التّوحّد في عيون مختلفة: فهم ورؤية) قدّمتها اختصاصيّة التّوحّد والتّربية الخاصّة الدكتورة سحر صلاح.
المحاضرة التي حضرها عدد من المهتمّين، تحدّثت خلالها صلاح عن مفهوم التّوحّد، قائلة بأنّه اضطراب وظيفيّ يصيب الدّماغ، ويؤثّر في مهارات التّواصل والتّفاعل الاجتماعيّ، مسلّطة الضّوء حول مجموعة من الدّرسات والإحصائيّات الخاصّة بموضوع التّوحّد، مؤكّدة أنّ الذّكور من الأطفال هم أكثر من الإناث عرضة للإصابة به.
وأكّدت الدّكتورة صلاح أن لا علاج أفضل من التّدريب والتأهيل عبر برامج متخصّصة لكل حالة، وأنّ المصاب لا يشفى تمامًا، بل يتحسّن بنسب معيّنة، وهذه النّسب إن حصلت، فهي إنجاز كبير.
وأشارت إلى تجربتها الخاصّة مع ولدها المصاب بالتّوحّد، وكيف تعاملت معه خلال 31 عامًا، قبل أن تعرض أمام الحاضرين لمجموعة من أعراض طيف التّوحّد كالصعوبة في النّطق والكلام، وضعف التّواصل البصريّ أو انعدامه، والمشكلات في التّفاعل الاجتماعي، وتكرار بعض الحركات والألفاظ وسوى ذلك...
وشدّدت صلاح على أهميّة دعم المصابين بالتّوحّد، وجعلهم يشاركون بأنشطة خاصّة، كلّ بحسب حالته، موجّهة رسالة مفادها أنّه ينبغي الانطلاق من نقاط قوّة الأطفال من أجل تعليمهم، لا من نقاط ضعفهم، لأنّ التّركيز على الضّعف يحبط الأطفال ويمنع من تقدّمهم وتحسّنهم.
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ محمد صنقور
السيد محمد حسين الطبطبائي
عدنان الحاجي
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ علي رضا بناهيان
السيد عادل العلوي
السيد عباس نور الدين
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ علي المشكيني
فريد عبد الله النمر
أحمد الرويعي
حبيب المعاتيق
حسين حسن آل جامع
عبدالله طاهر المعيبد
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
زهراء الشوكان
أعياد العالم لمجاعة طفل يموت
أليس هذا بالحقّ؟
صدر شاغر وقلب يمتلأ بك
المنهج المعتمد في التعاطي مع ما ينفرد بنقله المتأخّرون
الورع عن الذنوب
التقوى بين شطر الاجتناب وشطر الاكتساب
رسالة الإنسان قبل الدّنيا (1)
يابانيون ربما اكتشفوا تقنية لإزالة الكروموسوم المسؤول عن متلازمة داون
﴿يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ سَاقٍ﴾
اذكروا نِعَم الله