
السید موسد الصدر
* أساس الدين هو معرفة اللَّه تعالى.
* كلّ الدين من الأعمال والصلوات والصيام والحجّ والواجبات والمحرّمات كلّها تكريم، وتكريس، وتأييد لمعرفة اللَّه تعالى.
* الأنبياء سعوا، وبشّروا، وحاولوا إقناع الناس وإفهامهم حتّى يعرفوا اللَّه.
* اللَّه ينبوع جميع الخير، ومصدر جميع الكمال.
* كلّ الموجودات في العالم أمام اللَّه سواسية كأسنان المشط.
* يجب أن نشعر بأنّنا مع اللَّه تعالى دائماً.
* التوحيد يخلق عند الإنسان شعوراً خاصّاً، بالاستمرار الوجوديّ مع اللَّه دائماً.
* اللَّه مجمع الكمال، أحدٌ لا جزء له، ولا انتساب له، لم يلد ولم يولد لا عشيرة له، ولا أزلام ولا محسوبون ولا أصدقاء.
* إنّ الأساس في العقيدة الإسلاميّة، هو الإيمان باللَّه الواحد الأحد، الذي له الأسماء الحسنى والأمثال العليا.
* معرفة اللَّه، هي معرفة آثار اللَّه، وليست معرفة ذات اللَّه، بل معرفة صفاته ومعرفة أفعاله ومعرفة آثاره.
* عدم معرفة حقيقة اللَّه لا يخلق مانعاً من معرفة آثاره، وصفاته وأعماله.
* إنّنا ننطلق في أعمالنا من واجبنا، ونعتبر اللَّه رقيباً وحسيباً، ولا نسعى للتجارة الرخيصة بأرواح وكرامات الناس.
* المعنى التوحيديّ يخلق خلقاً خاصّاً وصفاءً وإحساساً موحّداً بالنسبة للبشر.
* التعاليم الإسلاميّة تؤكّد أنّ اللَّه قريب جداً للإنسان. وهو أقرب إليه من أيّ شيء، فعلى الإنسان أن يشعر بهذا القرب ويُقبل على اللَّه لكي يجد قوّته واعتزازه.
* اللَّه له مكانة في حياة الإنسان لا يمكن أن يقوم مقام هذه المكانة شيء آخر، وإذا أراد أن يجعل شيئاً مكان اللَّه فهو يعيش في قلق دائم.
* إنّ تصوّر قوانين عامّة في الكون مع إنكار خالق له في منتهى الصعوبة، وإلا ففي مثل هذه الحالة كيف يمكن قبول وتصوّر المثل والقيم.
* الكمال مجسَّد ومتكامل في ذات اللَّه، كلُّ كمال لم يلد ولم يولد، وهذا باب آخر للتكامل وللطموح نحو الكمال في الإنسان.
* إنّ كلّ الناس... أمام اللَّه متساوون، وهذا معنى تربويّ يمكِّن كلّ فرد أن يتقدّم إلى اللَّه بمقتضى عمله وسعيه وتقواه وجهاده.
* معنى "اتخذ إلهه هواه"... هو أنّ هواه قد أصبح قدس أقداسه، والمؤثّر الأساس في حياته، والدافع الأوّل وراء تحرّكاته.
* إنّ البداية تبدأ إذن برفض كلّ آلهة الأرض بمفهومها الواسع... وهذه البداية التي هي نواة التحرّر تشكّل أساس الأيديولوجيّة الإسلاميّة.
تسبيحة السيدة الزهراء (ع)
الشيخ شفيق جرادي
المثل الأعلى وسيادة النموذج بين التفاعل والانفعال الزهراء (ع) أنموذجًا (3)
إيمان شمس الدين
شتّان بين المؤمن والكافر
الشيخ جعفر السبحاني
معنى (عول) في القرآن الكريم
الشيخ حسن المصطفوي
(التّردّد) مشكلة التسويف، تكنولوجيا جديدة تساعد في التغلّب عليها
عدنان الحاجي
الموعظة بالتاريخ
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
كلام عن إصابة العين (1)
الشيخ محمد هادي معرفة
الدلالة الصوتية في القرآن الكريم (1)
الدكتور محمد حسين علي الصغير
صفات الأيديولوجي؛ معاينة لرحلة الفاعل في ممارسة الأفكار (7)
محمود حيدر
مجلس أخلاق
الشيخ حسين مظاهري
السيّدة الزهراء: صلوات سدرة المنتهى
حسين حسن آل جامع
الصّاعدون كثيرًا
حبيب المعاتيق
أيقونة في ذرى العرش
فريد عبد الله النمر
سأحمل للإنسان لهفته
عبدالله طاهر المعيبد
خارطةُ الحَنين
ناجي حرابة
هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال
أحمد الرويعي
وقف الزّمان
حسين آل سهوان
سجود القيد في محراب العشق
أسمهان آل تراب
رَجْعٌ على جدار القصر
أحمد الماجد
خذني
علي النمر
تسبيحة السيدة الزهراء (ع)
المثل الأعلى وسيادة النموذج بين التفاعل والانفعال الزهراء (ع) أنموذجًا (3)
(الكمال المزيّف) جديد الكاتبة سوزان آل حمود
لـمّا استراح النّدى
شتّان بين المؤمن والكافر
معنى (عول) في القرآن الكريم
فاطمة الزهراء عليها السلام من المهد إلى اللّحد
السيّدة الزهراء: صلوات سدرة المنتهى
فاطمة الزهراء (ع) تجلٍّ للرحمة الإلهيّة المحمّديّة
المثل الأعلى وسيادة النموذج بين التفاعل والانفعال الزهراء (ع) أنموذجًا (2)