
حصد الفوتوغرافيان أشرف عبد الله الأحمد وحسين علوي القلاف على جائزة لجنة التحكيم في معرض جماعة التصوير الضوئي 21 "بهجة" والتي تصنف الأفضل من بين 52 عملًا.
وحمل عمل الأحمد عنوان "Nargiza" وهو اسم صاحبة الصورة، وهو عبارة عن عمل فردي لسيدة عجوز مبتسمة، وقال: "التقطت هذا العمل في أحد مخابز جورجيا (Axasheni) في فصل الشتاء حيث تقوم هذه السيدة وحيدةً بإعداد الخبز وبيعه"، وأضاف أنه في بداية الأمر لفت نظره ذلك المكان الدافئ والمكتظ بالمعدات البسيطة والطحين، ومن ثم تنبّه إلى ملامحها الغربية واحمرار وجهها من لهيب التنور ومدى سعادتها وتفانيها في عملها.
ووصف الفوتوغرافي الأحمد مشاعر الفوز بالإيجابية، واعتبر الفوز دافعًا وحافزًا نحو بذل المزيد من الجهد للإبداع والتميز، لا مجرد شعور إيجابي مؤقت، مشيرًا إلى أنه أول أنجاز يحصده على المستوى المحلي والعالمي.
وبين أهمية إقامة المعارض وسعيها في تثبيت اللحظة على جدار الذاكرة، والتأكيد على أهمية هذا الفن، حيث تساهم في ارتقاء الحركة الفوتوغرافية وصقل المواهب بالشكل المعنوي والإيجابي، بالإضافة إلى أنها تشجع على إبراز مقومات الحركة الفوتوغرافية لدى المصورين وتحفزهم لبذل المزيد من العطاء.
وبخصوص سعيه نحو الإبداع والتميز، قال الأحمد: "بوصلتي تشير دائمًا في اتجاه السعي إلى تحقيق عمل فوتوغرافي ذي رسالة متميزة مكتملة الأركان الفنية، المساعي ما زالت متواصلة نحو تحقيق هذا الهدف الذي يحتاج إلى اطلاع وقراءة عميقة المضمون بعيدة المدى".
من جانبه، تحدث الفوتوغرافي القلاف عن لحظات سماعه بخبر فوز تجربته "عين الصقر" وقال: "في الوهلة الأولى لم أصدق الموضوع وكان الأمر بالنسبة لي مثل الصدمة ورددت السؤال على الإدارة هل أنا أفضل تجربه؟ فكانت الإجابة "نعم""، وأضاف: "غمرني شعور السعادة.. كان طموحي في يوم من الأيام الفوز بالمركز الأول في جماعة التصوير الضوئي بالقطيف وتحقق الحلم".
وأشار أنه يسعى إلى وضع بصمه له في مجال فن التصوير الفوتوغرافي مبينًا أن هذا الإنجاز هو أولى خطواته لتحقيق الهدف.
ورأى القلاف أن العدسة الفوتوغرافية هي عين المصور التي تنقل رسالته وشغفه وتوثق لحظة من لحظات الزمن و"تخلدها لتزرع في قلبك ذكرى لا تنساها وتشاركها مع الآخرين"، وتوجه بالشكر الجزيل إلى كل من دعمه وشجعة وأهدى نجاحه في "بهجة" إلى والدته وزوجته.
واتفق الفوتوغرافيان في حديثهما على ضرورة الاحتكاك مع المصورين بمختلف مستوياتهم الفنية، والاطلاع على تشكيلة مختلفة من الأعمال الفوتوغرافية لرفع مستوى المصور.
ما الذي يهمّ أنت أم أنا؟ يتذكر الأطفال ما هو مهم للآخرين
عدنان الحاجي
مناجاة الذاكرين (5): بذكره تأنس الرّوح
الشيخ محمد مصباح يزدي
بين الأمل والاسترسال به (1)
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
الذّكاء المصنوع كعلم منظور إليه بعين الفلسفة من الفيزياء إلى الميتافيزياء
محمود حيدر
معنى (توب) في القرآن الكريم
الشيخ حسن المصطفوي
{وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ..} لا تدلُّ على تزكية أحد (2)
الشيخ محمد صنقور
العزة والذلة في القرآن الكريم
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
ماذا نعرف عن القدرات العظيمة للّغة العربية؟
السيد عباس نور الدين
لا تبذل المجهود!
عبدالعزيز آل زايد
كُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
سيّد النّدى والشّعر
حبيب المعاتيق
الإمام الباقر: دائرة معارف الإمامة
حسين حسن آل جامع
أيقونة في ذرى العرش
فريد عبد الله النمر
سأحمل للإنسان لهفته
عبدالله طاهر المعيبد
خارطةُ الحَنين
ناجي حرابة
هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال
أحمد الرويعي
وقف الزّمان
حسين آل سهوان
سجود القيد في محراب العشق
أسمهان آل تراب
رَجْعٌ على جدار القصر
أحمد الماجد
خذني
علي النمر
سيّد النّدى والشّعر
شهر رجب محضر الله
ما الذي يهمّ أنت أم أنا؟ يتذكر الأطفال ما هو مهم للآخرين
مناجاة الذاكرين (5): بذكره تأنس الرّوح
باقر العلوم
الإمام الباقر: دائرة معارف الإمامة
(مبادئ الذّكاء الاصطناعيّ) محاضرة في مجلس الزّهراء الثّقافيّ
كيف يصنع الدماغ العادة أو يكسرها؟
بين الأمل والاسترسال به (1)
الذّكاء المصنوع كعلم منظور إليه بعين الفلسفة من الفيزياء إلى الميتافيزياء