في مختبر البروفيسور دينهام بجامعة أرهوس الدانماركية، تمت هندسة الخلايا الجذعية وراثيًّا فأصبحت تتمتع بقدرة معززة على إنتاج الخلايا الدوبامينية المطلوبة بدرجة نقاء عالية لعلاج مرض باركنسون. وقد أدت هذه الخلايا إلى استعادة الحركة في النماذج الحيوانيّة، ما يعدّ بمثابة نهج علاجي جديد محتمل لعلاج مرضى باركنسون.
أثبتت دراسة مدى تأثير المعالم البصرية في بوصلة الدماغ الداخلية. عادةً ما نأخذ معرفتنا بموقعنا (مكان تواجدنا) أخذ المسلمات، حتى نتوه ولا ندري أين نحن. حين نضيع في الغابة أو البر أو في مدينة جديدة، تبدأ أعيننا وأدمغتنا بالعمل، باحثةً عن أشياء مألوفة باعتبارها معلمًا على مكان تواجدنا.
يوظف الكثير من الباحثين الآن جهاز التصوير العصبي الأكثر ملاءمة للأطفال يُسمى جهاز التحليل الطيفي الوظيفي للأشعة تحت الحمراء القريبة، والذي يشمل وضع مستشعرات على رأس الطفل - عادةً على شكل قبعة خفيفة الوزن - لتتبع وظائف الدماغ. يراقب جهاز الليزر هذا تدفق الدم في الطبقة الخارجية من الدماغ
اليوم، وفي الوقت الذي نعيش فيه ضمن عالم تحكمه الصيغ والاحتياجات، وتشكّل المساءلة والمراجعة النقدية – حتى لأقدس المقدّسات – السمة والأسلوب المعتمد، تحول الدين عند الكثيرين إلى (موضوع)، علينا معرفة نشأته وصدقية دعاويه، ومدى أحقيته وقدسية ما يدعو إلى قدسيته، بل علينا أن نسأل كل دين، ما هي القيم الحاكمة فيه بنحو فعلي؟
لا توجد أزمة - فقد بدأت معدلات الإصابة بالتوحد في الارتفاع بسرعة في ثمانينيات القرن الماضي مع توسع معايير تشخيص هذه الحالة. وعلى مدى العقود القليلة الماضية، ساهم ارتفاع مستوى الوعي بأعراض اضطراب التوحد والتعرف عليها في ارتفاع أعداد المشخصين بالتوحد.
حين نتأمل في العولمة بوصفها دينامية تتجاوز مجرد الانفتاح الاقتصادي أو الثقافي، نكتشف أن بنيتها العميقة ترتكز على مفهوم (انضغاط الزمان والمكان)، ذلك المفهوم الذي بلوره ديفيد هارفي ضمن إطار تحليله لمرحلة ما بعد الحداثة. فالعولمة لا تتحرك فقط كقوة تجارية وسياسية، بل تخلخل الإيقاعات الوجودية ذاتها، وتعيد هندسة العلاقة بين الوجود الإنساني والزمان – المكان.
فيتحصل أنَّ علمه تعالى بذاته، علم بتلك الخصوصية والجهة. ويترتب عليه لازمه، أعني علمه بالأشياء قضاءً للملازمة. وقد أشار إلى هذا البرهان أعاظم المتكلمين والفلاسفة. قال صدر المتألهين: (إنَّ ذاته سبحانه لما كانت علَّة للأشياء ـ بحسب وجودها ـ والعلم بالعلة يستلزم العلم بمعلولها، فتعقّلها من هذه الجهة لا بُدّ أن يكون على ترتيب صدورها واحداً بعد واحد)
أظهرت دراسة أجرتها جامعة ستانفورد أن الشحنات الكهربائية في رذاذ الماء يمكن أن تُسبّب تفاعلات كيميائية تُكوّن جزيئات عضوية من مواد غير عضوية. وتُقدم هذه النتائج دليلاً على أن البرق الدقيق ربما ساعد في تكوين اللّبنات الأساسية للحياة المبكرة على الكوكب.
معنى (زرب) في القرآن الكريم
الشيخ حسن المصطفوي
بين الإيمان والكفر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
ما الذي يهمّ أنت أم أنا؟ يتذكر الأطفال ما هو مهم للآخرين
عدنان الحاجي
مناجاة الذاكرين (5): بذكره تأنس الرّوح
الشيخ محمد مصباح يزدي
بين الأمل والاسترسال به (1)
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
الذّكاء المصنوع كعلم منظور إليه بعين الفلسفة من الفيزياء إلى الميتافيزياء
محمود حيدر
{وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ..} لا تدلُّ على تزكية أحد (2)
الشيخ محمد صنقور
العزة والذلة في القرآن الكريم
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
ماذا نعرف عن القدرات العظيمة للّغة العربية؟
السيد عباس نور الدين
لا تبذل المجهود!
عبدالعزيز آل زايد
سيّد النّدى والشّعر
حبيب المعاتيق
الإمام الباقر: دائرة معارف الإمامة
حسين حسن آل جامع
أيقونة في ذرى العرش
فريد عبد الله النمر
سأحمل للإنسان لهفته
عبدالله طاهر المعيبد
خارطةُ الحَنين
ناجي حرابة
هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال
أحمد الرويعي
وقف الزّمان
حسين آل سهوان
سجود القيد في محراب العشق
أسمهان آل تراب
رَجْعٌ على جدار القصر
أحمد الماجد
خذني
علي النمر
معنى (زرب) في القرآن الكريم
بين الإيمان والكفر
سيّد النّدى والشّعر
شهر رجب محضر الله
ما الذي يهمّ أنت أم أنا؟ يتذكر الأطفال ما هو مهم للآخرين
مناجاة الذاكرين (5): بذكره تأنس الرّوح
باقر العلوم
الإمام الباقر: دائرة معارف الإمامة
(مبادئ الذّكاء الاصطناعيّ) محاضرة في مجلس الزّهراء الثّقافيّ
كيف يصنع الدماغ العادة أو يكسرها؟