مجموعات المجرات والعناقيد هي بيئات غنية ومليئة بالمادّة المظلمة والغاز الساخن والمجرّات المركزية الهائلة التي غالبًا ما تحوي على ثقوب سوداء هائلة الكتلة."التفاعلات المعقدة (المركبة) بين هذه المكوّنات تلعب دورًا حاسمًا في تشكيل دورات حياة المجرات، والدّفع بتطوّر المجموعات المجريّة وعناقيد المجرّات نفسها.
واجه العلماء في القرن الثامن عشر السؤال التالي: إذا كانت نجوم هذا الكون تشع منذ الأزل باعتبار أن الكون ليس له بداية فلما لم يصل إلى حالة من التوازن الحراري؟ والتوازن الحراري الكوني يعني أن يمتلىء الفضاء بطاقة إشعاعية تكون فيها درجة حرارة الفضاء مقاربة الى درجة حرارة النجوم.
ليست كل عادة سيئة. بعضها ضروري. إنه أمر جيد، مثلاً أن نجد طريقنا إلى المنزل على "الطيار الآلي" أو نغسل أيدينا دون الحاجة للتفكير في كل خطوة. ولكن عدم القدرة على التحول من العمل حسب العادة إلى التصرف بطريقة موجهه، يمكن أن تكمن وراء الإدمان واضطرابات الوسواس القهري.
تأخذ العمليات الطبيعية اتجاهًا محددًا يزيد من درجة الفوضى لديها أو يبقيها كما هي وهذا ما يعرف بالإنتروبي أو بالأحرى التغير في الإنتروبي. فهو (الإنتروبي) مقياس لدرجة الفوضى التي تحدثها جميع العمليات الطبيعية. وهذه الفوضى تأخذ خطًّا متصاعدًا في العمليات غير العكسية، أي تلك التي تمنعها قوانين الطبيعة من أن تعود إلى النقطة التي ابتدأت منها. فما هو المقصود العلمي بالفوضى؟
إلا أن قول المسيري أن التحيز حتميّ يحتاج توضيحًا وفق ما أفهمه للتحيزات الحتمية، كون الحتمي لا يمكن تجاوزه كما قال الدكتور المسيري، وقد يكون المسيري يقصد من الحتمية كونها أمرًا واقعيًّا تكوينيًّا في الإنسان ضمن تركيبته البيولوجية التكوينية كما أشرنا في آية خلق الإنسان من عجل، إلا أنه خلق قابل للتغيير بالمجاهدة والإرادة الحرة وإلا كان جبًرا وخلاف العدل الإلهي
وفي هذه الحالة، كان يكفي وجود عالَم الملائكة ولم تكن هناك حاجة إلى إيجاد عالَم الخِلقة بواسطة عالَم المادّة وخلق البشر وإبليس وسجود الملائكة وتمرّد إبليس، وحركة البشريّة ومسيرتها من مبدئها حيث الاستعداد والقابليّة إلى منتهاها حيث أعلى درجة الكمال واكتمال الذات في مقابل جنس الملائكة.
وهنا لا أعني أن كل نتاج الغرب نتاج سلبي، ولكنّ البنية الفلسفية قامت على أسس مادية جاءت نتيجة التسارع المعرفي الذي تولّد كردّ فعل على كل ما هو ديني، وأقصت نتيجة ممارسات الكنيسة السلبية غالبًا، الدين كمصدر معرفي هامّ يمكن الاستفادة منه، ومن ثم تسارعت بشكل يتمثل فيه طغيان الإنسان وإعجابه بنفسه وإنجازاته حتى في نتائجها البحثية المعرفية والفلسفية حول الوجود والكون والله
فالتباطؤ الذي يطرحه هارتموت روزا ناظر إلى الحركة الديناميكية في النمو وخاصة الاقتصادي منه في الغرب، والتي تعتمد على تسارع الإنسان ضمن نطاق زمني ضيّق ليحقق أكبر حجم من النمو الاقتصادي، وهو ما أفقده لحظة الوعي للذات، وأدخله في دوامة الوقت والعمل والتشييء، قد تصل حالة التسارع إلى اغتراب الإنسان عن ذاته وعن وعي محيطه بشكل واقعي.
وبالتالي، قد يساعد ذلك في التغلب على التحيز إلى السلبية وذلك بمساعدتنا في التركيز على إيجابيات الآخرين وما يسدونه لنا من معروف وأعمال طيبة بشكل يومي - هذا المعروف الذي قد نغفل عنه ولا نعيره اهتمامًا حين نكون في أفضل أحوالنا، فكيف لو كنا في أسوأ أحوالنا.
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ محمد صنقور
السيد محمد حسين الطبطبائي
عدنان الحاجي
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ علي رضا بناهيان
السيد عادل العلوي
السيد عباس نور الدين
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ علي المشكيني
فريد عبد الله النمر
أحمد الرويعي
حبيب المعاتيق
حسين حسن آل جامع
عبدالله طاهر المعيبد
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
زهراء الشوكان
أعياد العالم لمجاعة طفل يموت
أليس هذا بالحقّ؟
صدر شاغر وقلب يمتلأ بك
المنهج المعتمد في التعاطي مع ما ينفرد بنقله المتأخّرون
الورع عن الذنوب
التقوى بين شطر الاجتناب وشطر الاكتساب
رسالة الإنسان قبل الدّنيا (1)
يابانيون ربما اكتشفوا تقنية لإزالة الكروموسوم المسؤول عن متلازمة داون
﴿يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ سَاقٍ﴾
اذكروا نِعَم الله