يقع التفاعل الكهروكيميائي الذي يقسم جزيئات الماء لإنتاج الأوكسجين في قلب أساليب متعددة تهدف إلى إنتاج وقود بديل للنقل. ولكن يجب تسهيل هذا التفاعل بواسطة مادة محفّزة، وتتطلب إصدارات اليوم استخدام عناصر نادرة ومكلفة مثل الإيريديوم، مما يحد من إمكانات إنتاج الوقود هذا.
يعتمد هذا التطبيق مباشرةً على نتيجة بسيطة لكنها فعّالة انبثقت من الدراسة. النشاط أخذ أقل من دقيقتين، حيث أكمل المشاركون نشاطًا منظمًا لمدة أقل من دقيقتين، وكانت النتائج مذهلة: مقارنةً مع مجموعات الضبط، أفاد أولئك الذين أكملوا التمرين الموجّه بتحسن في الحالة المزاجية، وانخفاض في مستوى المقاومة النفسية، وزيادة في مستوى احتمالية إنجاز المهمة الموكلة إليهم في غضون 24 ساعة
هكذا تمثل الأيديولوجيا لازمة تكوينية للسياسة. ومن دونها لا وجود لفكرة تريد أن تشق سبيلها إلى الفعالية لتصبح جسداً مكتمل الوجود. وقد تكون هذه الرؤية هي التي حدت بعالم الأنتربولوجيا المعروف كلايفور جيرتس إلى وصف الأيديولوجيا بأنها الخارطة الفكرية للكون. أي الكيفية التي نرى إلى الكون من خلالها. أما الحاجات السياسية فليست معطى موضوعياً مجرداً وإنما هي معطى منفرداً، متشخصاً تحكمه قيم ومصالح وعصبيات
لم يعد الذكاء الاصطناعيّ مجرّد حكايةٍ عن آلةٍ تُحاكي التفكير، بل أصبح مرآةً وجوديّةً يتأمّل فيها الإنسان ذاته، مستعيداً عبرها سؤاله الأزليّ عن ماهيّته ومصيره. إنّنا لا نشهد ثورة أدواتٍ عابرة فحسب، بل نعيش انعطافةً عميقةً في الوعي الإنسانيّ؛ إذ تتحوّل كلّ نقلةٍ تقنيّةٍ إلى سؤالٍ فلسفيٍّ جوهريٍّ عن كينونتنا: من نحن؟ وما الذي لا يمكن استبداله فينا مهما بلغ ذكاء الآلة؟ وما التحوّلات التي ستطال عمليّة تعلّم الإنسان وبناء معرفته ووعيه؟
ليست الكلمات التي تشكَّل منها الخطاب الأيديولوجي إلا الحقيقة الواقعية لقصد ذلك الخطاب. وذلك على الرغم من ارتدائها أحياناً كسوة كثيفة من الرموز والإشارات. وسنجد ظهورات القصد حين يفلح الفاعل الإيديولوجي في ترتيب المصالحة بين المتناهي واللاَّمتناهي بين الواعي واللاَّشعوري في إطار الواقع المتحدِّد في الزمان والمكان
عند هذه النقطة من رحلة الأيديولوجي في السياسي ينعقد الإشكال حول (فكرة التسيُّد) وجدلية التبادل في تمثُّل هذه الفكرة بين الحاكمين والمحكومين، بين المخاطِب والمخاطَب والأنا والآخر وبين المرسِل بوصفه فاعل والمرسَل إليه بوصفه متلقياً لفعل بينما هو يتهيَّأ لرد معاكس
هدف الدراسة كان لفهم مدى تأثير البلوغ في مشاعر الأطفال وصحتهم النفسية. لذا طلب من الطلبة والطالبات المشتركين في الدراسة إكمال تقييم لقياس أعراض الاكتئاب والقلق، والنمو البلوغي [المتمثل في طول القامة وحجم الجسم والتغيرات التي تطرأ على المشاعر]، والضغط النفسي بسبب هذه التغيرات.
على شدة ما يبدو في الظاهر من اختصام بين المتناهي واللاّمتناهين وبالتالي ـ وعلى وجه التعيين، بين الأيديولوجيا واليوتوبيا، فإنهما محكومتان بمنطق داخلي واحد. وإذن، لا يمكن النظر إليهما إلاّ كذلك. فالعلاقة الناشئة بينهما ليست علاقة بين طرفين بقدر ما هي تمظهر لجدلية واحدة
كيف يصنع الدماغ العادة أو يكسرها؟
عدنان الحاجي
بين الأمل والاسترسال به (1)
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
الذّكاء المصنوع كعلم منظور إليه بعين الفلسفة من الفيزياء إلى الميتافيزياء
محمود حيدر
معنى (توب) في القرآن الكريم
الشيخ حسن المصطفوي
مناجاة الذاكرين (4): بك هامت القلوب الوالهة
الشيخ محمد مصباح يزدي
{وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ..} لا تدلُّ على تزكية أحد (2)
الشيخ محمد صنقور
العزة والذلة في القرآن الكريم
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
ماذا نعرف عن القدرات العظيمة للّغة العربية؟
السيد عباس نور الدين
لا تبذل المجهود!
عبدالعزيز آل زايد
كُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الإمام الباقر: دائرة معارف الإمامة
حسين حسن آل جامع
ضحكات المطر
حبيب المعاتيق
أيقونة في ذرى العرش
فريد عبد الله النمر
سأحمل للإنسان لهفته
عبدالله طاهر المعيبد
خارطةُ الحَنين
ناجي حرابة
هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال
أحمد الرويعي
وقف الزّمان
حسين آل سهوان
سجود القيد في محراب العشق
أسمهان آل تراب
رَجْعٌ على جدار القصر
أحمد الماجد
خذني
علي النمر
الإمام الباقر: دائرة معارف الإمامة
(مبادئ الذّكاء الاصطناعيّ) محاضرة في مجلس الزّهراء الثّقافيّ
كيف يصنع الدماغ العادة أو يكسرها؟
بين الأمل والاسترسال به (1)
الذّكاء المصنوع كعلم منظور إليه بعين الفلسفة من الفيزياء إلى الميتافيزياء
معنى (توب) في القرآن الكريم
جلسة حواريّة بعنوان (مرايا القراءة)
مناجاة الذاكرين (4): بك هامت القلوب الوالهة
{وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ..} لا تدلُّ على تزكية أحد (2)
فريق بحث ينشر اكتشافًا رائدًا لتخليق الميثان