يرى الإيمان الدينيّ أنّنا عندما نطيح بفكرة العقل الغيبيّ الكبير (الله) المتَّصف بالإحساس والعلم والقدرة والحكمة والتدبير والغايات و.. فإنّ هذا معناه أنّنا سنفتقد للنفحة التي سوف توفِّر لنا مفهوم (الرحيم الغفور الودود اللطيف..). إنّ الطبيعية لا تفهم ولا تعي ولا تشعر، بينما الله يعي الأمور ويلمسها، وله غايات.
ما يُميِّز التأمُّل الفلسفي في صُورته الميتافيزيقية هو لا زمنيته؛ فهو بنية ذات ترابُط منطقي مُتعالٍ ومُنجز، وهذه البنية تَنْظُر إلى الواقع على نَحْو من العمومية، والإطلاق. ومن هُنا، فإنَّ هذه البنية الناجزة قد تَبْدُو للبعض لا تستجيب وتتناقض مع التطوُّرات الحاصلة في مَيْدان الفيزياء.
الشيخ باقر القرشي
الدكتور محمد حسين علي الصغير
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ محمد مصباح يزدي
الشيخ مرتضى الباشا
الشيخ محمد صنقور
السيد عباس نور الدين
عدنان الحاجي
الشيخ محمد الريشهري
السيد محمد حسين الطهراني
حسين حسن آل جامع
الشيخ علي الجشي
ناجي حرابة
جاسم بن محمد بن عساكر
أحمد الماجد
عبد الوهّاب أبو زيد
فريد عبد الله النمر
عبدالله طاهر المعيبد
ياسر آل غريب
زهراء الشوكان
تحيّات النبي إلى الباقر عليه السلام
نصاعة الصوت في الأداء القرآني
اللَّه وعلم الخلايا
أقسام الحرب وأنواعها الواردة في القرآن الكريم (2)
زكي السالم: إيّاك أن تكون نائحة مستأجرة
معنى الدعاء (ونعمة وازعة)
ما معنى رجب المرجّب والأصب؟
الإمامُ الباقرُ: مَعاذُ قُلوبِ الـمُشتاقِين
ما الذي ينبغي أن نفعله لجعل مجتمعنا إسلاميًّا بالكامل
أقسام الحرب وأنواعها الواردة في القرآن الكريم (1)