لقد تَنَاقش علماء الأنثروبولوجيا على مدى عقود فيما إذا كان البشر الذين يعيشون في المجتمعات القبلية منذ آلاف السنين هم أكثر أو أقل عنفاً من مجتمعات اليوم. يتساءل باحثون من جامعة نوتردام عما إذا كانت مسألة عنف أقل أو أكثر هي مسألة خاطئة - ماذا لو كان الأمر يتعلق بالمستوى النسبي؟
اعلم أن المقصود من: ﴿فِطْرَتَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا﴾ هو الحال والكيفية التي خلق الناس وهم متّصفون بها والتي تعد من لوازم وجودهم. ولذلك «تخمّرت» طينتهم بها في أصل الخلق. والفطرة الإلهية كما سيتبيّن فيما بعد من الألطاف التي خصّ الله تعالى بها الإنسان من بين جميع المخلوقات،
وقع المحاربون للكنيسة باسم العلم في مشكلة أساسية وهي الفراغ المعنوي والروحي الذي نشأ بفعل تغييب الإيمان الديني عن الحياة وقد أشار باحثون عديدون إلى مدى عمق هذه الأزمة التي نشبت في مرحلة التحول، ومنهم كافين هايمان في بحثه عن الإلحاد المعاصر حيث استعرض الأزمات النفسية التي سببها انهيار المعتقدات التي كانت تسير حياة الفرد والمجتمع،
البحث عن بديل للنص الديني وما قدمه من إجابات عن الإنسان ووجوده وغاية حياته قاد إلى اللجوء للمنهج المتبع في استقصاء المعرفة بشؤون الطبيعة والمادة، فبحسب المنظِّر الاختزالي أوغست كونت «كان ينبغي لعلم الاجتماع أن يطبق المنهجيات العلمية الصارمة نفسها في دراسة المجتمع،
إيقاف سلوك يُعتزم تنفيذه يتطلب سلسلة من خطوات وحركات (كوريغرافيا) فائقة في السرعة من عدة مناطق متميزة في الدماغ كما وجد باحثون. لو غيرنا رأينا حول اتخاذ تلك الخطوة حتى بعد عدة ملي ثانية ( الملي ثانية = واحد على ألف من الثانية) بعد رسالة "المضي" الأصلية التي أُرسلت لعضلاتنا، فنحن لا نستطيع أن نوقف أقدامنا ببساطة.
أمَّا الدُّعاء، فلا رَيْبَ في أنَّا قد تَعَبَّدنا به، وقد كَثُرَت أدعيةُ الأنبياءِ والأئمَّةِ، وكانوا على أعلى مقامات الرِّضا، وتَظاهرَت الآياتُ وتَواتَرتِ الأخبارُ في الأمرِ بالدُّعاءِ، وفوائدِه، وعِظَمِ مَدْحِه، وأَثنى اللهُ سبحانه على عبادِه الدَّاعين، حيث قال: ﴿..وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا..﴾
عدنان الحاجي
السيد محمد باقر الصدر
الشهيد مرتضى مطهري
السيد عباس نور الدين
محمود حيدر
السيد عادل العلوي
د. سيد جاسم العلوي
السيد محمد باقر الحكيم
الشيخ حسين مظاهري
السيد محمد حسين الطهراني
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
الشيخ علي الجشي
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
فريد عبد الله النمر
جاسم الصحيح
حبيب المعاتيق
حسين حسن آل جامع
الشيخ عبد الحميد المرهون
سلامة القرآن من التحريف (2)
ذاكرتنا التّلقائيّة تساعدنا على أداء وظائفنا اليوميّة بكفاءة
دورة للعيد في الجارودية حول مهارات التّفكير
عين غزة
عقد يحاول أن يضيء
كشكول الشيخ البهائي
سلامة القرآن من التحريف (1)
المحنة في المفهوم القرآنيّ
مدرسة أهل البيت عليهم السلام في وجه التحريف
مكانة التوكّل في التمهيد للظهور