تميزت المدينة المنورة بأنها تقع وسط سلسلة من الجبال التي تحيط بها إحاطة السوار بالمعصم، ويبرز كثير منها كونها شهدت أحداثا منذ فجر الإسلام، ومن أشهرها: أحد، وثور، والرماة وعير وسلع. وأحد من أشهر الجبال التي عرفت، ولها مكانة في زمن النّبي محمد (ص) جبل أحد، وجبل أحد من أكثر الجبال الشاهدة على غزوة أحد الّتي نسبت إلى الجبل
في ظلِّ الجاهليّة الصمّاء العمياء، التي كانَ يعيشها العالم، أراد الله للنور أن ينتشر ويولد، وأن يكون هذا النور في نبيّ الهُدى مُحمّد صلّى الله عليهِ وآله. فتبدّد الظلام الدامس ببعثة الـمصطفى عليه الصلاة والسلام، بنضارة قلبه ونور بصيرته التي جعلها الله له فيه، كانت المفتاح ليعتلي جبل النّور، ويختلي بنفسهِ في إحدى كهوفه "غار حراء"، فيسمو والبشريّة جمعاء الى الملكوت الأعلى.
مسجدٌ أسّس على التّقوى «خيرُ ما رُكبَت إليهِ الرَّواحلُ مسجدي هذا والبيت العتيق». دخل رسول الله محمد صلى الله عليه وآله المدينة في السّنة الأولى من الهجرة فطمع كل من سكانها الأنصار في نيل شرف استضافته باعتراض ناقته "القصواء"، لكنه (ص) قال لهم "خلّوا سبيلها فإنها مأمورة" إلى أن بركت في مربد لغلامين يتيمين من الأنصار هما سهل وسهيل،
محمود حيدر
السيد محمد باقر الصدر
السيد محمد حسين الطهراني
الشيخ د .أحمد الوائلي
الشهيد مرتضى مطهري
السيد منير الخباز القطيفي
الشيخ علي آل محسن
نحو مدينة الرضا
أصوات المنشدين تتفاعل في مديح الإمام الرضا على منصة يوتيوب
البقيع امتحان العاشقين
الشيخ موسى المياميين يحيي ذكرى استشهاد الصادق في مسجد الخضر
فرقة حماة الصلاة تقدم أنشودة "الفتى الموالي" في ذكرى شهادة الصادق
عبيدٌ لسيّد واحد: مؤرخ أمريكي يكشف أسرار العبودية في الخليج والتناقضات الإنكليزية
مَن يؤمِنُ بعد بأسطورة العلمنة؟
مرثية الجشي في الإمام الصادق
الشيخ العرادي يدعو إلى تعزيز الجماعة الصالحة في المجتمع
اليقين الرياضي والمنطق الوضعي (٣)