د. جاسم العلوي .. بَعَث لي الإعلامي والصديق الأستاذ عبدالرحمن المرشود -مشكورا- مقاله المعنون بـ”كم من الوعظ نحتاج! كم من الوعي نريد؟!”، والمنشور في جريدة “الوطن” السعودية، وطرح فيه سؤالا أعتبره يقع ضمن دائرة اهتماماتي أو ربما وجهته بحيث يكون كذلك. وقد علقت على مقاله ثم ارتأيت بعد ذلك أن أحوله إلى مقالٍ.
د. جاسم العلوي .. مِن الثَّابت لدى جميع من يتبنَّى بالكامل نظرية السيِّد الشهيد في الاستقراء ومذهبها الذاتي، أو الذين لا يستطيعون أن يذهبوا معها إلى أقصى ما تصل إليه -أعني بذلك نقل القيمة الاحتمالية العالية للاستقراء إلى يقين- وهو ما عبَّر عنه بالجانب الذاتي من المعرفة، والذي معظم علومنا تتشكل على أساسه، أنَّ الاستقراء ليس له حلًّا قياسيًّا استنباطيًّا.
رُبَّما لم يتسنَّ للسيِّد مُحمَّد باقر الصدر الفرصة لكي يُقدِّم للعالم رؤيته النقدية الفلسفية لعدد من التفسيرات -ذات الأبعاد المعرفية والوجودية- التي رافقتْ النظرية الكمية في الفيزياء الحديثة، ومن ثمَّ يقدم تفسيره الخاص لها. لكنني هنا ادَّعي أنَّه يمكن أن نفهم الرؤية الصدرية هذه من خلال المباني الفكرية التي تشكِّل رؤيته الفلسفية للوجود والمعرفة البشرية. وسأحاول -عَبْر سلسلة من المقالات، وبالاعتماد على نتاجه الفكري، خصوصا
د. جاسم العلوي. لم يحدُث على مَدَى التاريخ العلمي أنْ أحدثت نظرية علمية جدلاً علميًّا وفلسفيًّا ظلَّ مستمرًّا -وبكل حيوية- مثل ما أحدثته النظرية الكمية في الفيزياء؛ وذلك منذ ولادتها مع بداية القرن العشرين وإلى يومنا هذا. كما أنَّه لم يحدث أن انقسم العلماء في تفسيرهم لنظرية علمية مثلما انقسموا حول هذه النظرية المتجدِّدة والحاضرة في الوعي العلمي والفلسفي بكل ذلك الزخم والعنفوان والضجيج الذي أحدثته يَوْم أن وُلدت.
الشيخ جعفر السبحاني
الشيخ محمد مهدي الآصفي
عدنان الحاجي
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ محمد الريشهري
السيد محمد حسين الطبطبائي
السيد عباس نور الدين
الشيخ محمد صنقور
الشيخ فوزي آل سيف
حيدر حب الله
حسين حسن آل جامع
الشيخ علي الجشي
عبدالله طاهر المعيبد
حبيب المعاتيق
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
(ملمس الظّلّ) جديد الشّاعر حسن المبارك
منتدى الينابيع الهجريّة يحتفي بثلاثة من شعرائه
أبعاد الحجّ الاجتماعية والسياسية في سيرة السّلف
المنفعة الكبرى للحج
أمسية شعريّة في جمعيّة الثّقافة والفنون بالدّمّام لخمسة من شعراء المنطقة
حُرُمات البيت الحرام (2)
التّكامل العباديّ في الحجّ
حركات العين تتنبّأ بحدود السّرعة في الإدراك
﴿وَلِكُلِّ أُمَّة جَعَلْنَا مَنسَكاً﴾
﴿إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ فَلاَ يَقْرَبُواْ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ﴾