ضمن برنامجه (حديث الثلاثاء) نشر مؤخرًا الشّاعر زكي السّالم عبر وسائل التّواصل الاجتماعيّ حلقة جديدة بعنوان: (احذر لقب البحتري الصّغير أو الحطيئة). تحدّث فيها عن العلاقة مع العمالقة المبدعين الكبار في مجال الأدب العربيّ، قائلاً إنّها يجب أن تكون علاقة تلميذ بأستاذه، لا أن تكون تقمّصًا كاملاً، يلغي الصّورة والشّخصيّة.
وركّز السّالم على الشّعراء والأدباء الذين يمتلكون شخصيّة خاصّة وإبداعًا خاصًّا، لكنّهم يطيرون فرحًا إذا ما لقّب أحدهم بـــ (المتنبّي الصّغير مثلاً أو الحطيئة) حتّى لينسى بعضهم اسمه الأصليّ، مقدّمًا ملاحظاته على الشّاعر بشارة الخوري الذي أطلق على نفسه (الأخطل الصّغير) مؤكّدًا أنّ شعره وإبداعه يكفيه دون أيّ لقب.
وأكّد السّالم أنّ مثل هذه الألقاب لا تزيد من رفعة الملقّب بها، بل قد تنقصهم وتكون شاهدة على أنّهم أدنى مستوًى من صاحب الاسم الحقيقيّ، حتّى أنّه قال ساخرًا إنّ الثّعلب الذي ذكره أحمد شوقي مقرونًا بجرير الشّاعر أبدى اعتراضه على الأمر لأنّه لا ينقصه شيء عنه.
وخلص بالدّعوة إلى التّركيز على الشّعر والأدب فقط، دون الالتفات إلى الألقاب والأسماء، لأنّ المرء يمثّل نفسه، ولا بدّ أن يكون الإنتاج إنتاجًا خاصًّا.
السيد عادل العلوي
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
الشيخ حسن المصطفوي
الشيخ شفيق جرادي
محمود حيدر
عدنان الحاجي
الشيخ علي رضا بناهيان
السيد عباس نور الدين
السيد محمد حسين الطهراني
السيد جعفر مرتضى
حسين حسن آل جامع
حبيب المعاتيق
فريد عبد الله النمر
عبدالله طاهر المعيبد
ناجي حرابة
أحمد الرويعي
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
مفتاح العبادة والسعادة
اهتمام العاصين بأنفسهم ونسيانهم لها
معنى (حوب) في القرآن الكريم
الدين والعلمنة (في نظام المعرفة والقيم) (3)
وحيانيّة الفلسفة في الحكمة المتعالية (6)
لماذا نتذكر بعض اللحظات التي مرت في حياتنا وننسى غيرها؟
المركز الثّاني للشّاعر محمّد الحمادي في جائزة راشد بن حميد للثّقافة والعلوم
(تجّار صغار) فعاليّة تجاريّة للأطفال في تاروت
سرّ غضب الله
معنى (مهل) في القرآن الكريم