أقيم مؤخرًا في «مجلس التوبي» بقرية التوبي حفل توقيع ديوان الشاعر علي مكي الشيخ "من ورق الجنة"، وحضر الحفل مجموعة من الأدباء والشعراء وطلبة العلم وبعض المهتمين بالشأن الثقافي، وشمل فقرات عديدة استهلت بقراءة القرآن الكريم للسيد هاشم الشعلة.
وكان عريف الحفل الشاعر حبيب المعاتيق الذي قدم قراءة لمقاطع من الديوان، ثم كانت مشاركة للشيخ أركان التميمي من العراق، وقدم فريد النمر كلمة منتدى الكوثر الأدبي مثنيًا على تجربة الشيخ، وشارك الشاعر محمد آل قرين بقصيدة، تبعه الشاعر ياسر آل غريب بورقة نقدية، كما شارك من مملكة البحرين الشاعر السيد أحمد العلوي في ورقة نقدية مطولة ألقاها بالنيابة عنه محمد المهنا، وألقى الشاعر حسين الجامع قصيدة السيد هاشم الشخص نيابة عنه في هذه المناسبة.
ثم ألقى الشاعر الشيخ مجموعة من النصوص في نهاية الحفل، وأتيح المجال لمجموعة من المداخلات التي أشادت بتجربة الشاعر الشيخ، وكرّمت الشاعر في نهاية الحفل مجموعة من الجهات الثقافية منها: منتدى الكوثر الأدبي، تمائم أدبية، مضيف أبي الفضل بالتوبي، دار أطياف، الملا حسن الهضيمي، وملتقى شعراء التوبي.
تجدر الإشارة إلى أن الشاعر الشيخ من مواليد التوبي، وهو عضو في منتدى الكوثر الأدبي، له دراسة بعنوان ”قل تعالوا“ ملاحظات نقدية على كتاب ”صفي الدين الحلي“ نشرت في مجلة بصائر، ورسالة بكالوريوس تحت عنوان ”قراءة في ذاكرة الزمن“، وصدر له ”عند سدرة المنتهى“ بالاشتراك مع السيد محمد الخباز و”مملكة التسبيح“ ديوان مطبوع، و"نقش خاتمه"، مجموعة شعرية و”معي رقصة تشبهك“.
محمود حيدر
السيد محمد حسين الطهراني
الشيخ علي المشكيني
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
السيد محمد باقر الصدر
الشيخ محمد جواد مغنية
السيد عباس نور الدين
عدنان الحاجي
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ محمد مهدي الآصفي
حسين حسن آل جامع
الشيخ علي الجشي
عبدالله طاهر المعيبد
حبيب المعاتيق
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
ميتافيزيقا المثنَّى؛ دُربة المعرفة إلى توحيد الله وتوحيد العالم (3)
في مفهوم ولطائف آية: (وَلَكُمْ في الْقِصَاصِ حَيَاةٌ)
في اليقين
فكرة المجتمع في نهج البلاغة
التّعاصر بين العلّة والمعلول
الأشهر القمرية هي الأشهر الطبيعية
السّلامة الشّاملة بالعربيّة، جديد الكاتب مصطفى مهدي آل غزوي
إبراهيم عليه السلام من المذبح إلى الإمامة
فتح صفحة جديدة مع الله تعالى
ميتافيزيقا المثنَّى؛ دُربة المعرفة إلى توحيد الله وتوحيد العالم (2)