تحت عنوان: (الزّواج علاقة مقدّسة) تحدّث المرشد الأسريّ الشّيخ صالح آل إبراهيم عبر منصّة مركز البيت السّعيد على اليوتيوب، مؤكّدًا أنّ الإسلام قدّم الزّواج كحالة مقدّسة سواء كان ذلك تلميحًا أم تصريحًا.
وبينّ آل إبراهيم أن ذلك يظهر من خلال مجموعة من الأمور، منها أنّ الزّواج آية من آيات الله عزّ وجل، وهو سنّة الرّسول الأكرم صلّى الله عليه وآله وسلّم، وأن عقد الزّواج ميثاق غليظ، وهو أحبّ بناء إلى الله تعالى، وسبب لإحراز نصف الدّين، وأنّ القيام بشؤونه عمل يترتّب عليه الثّواب الإلهيّ.
وأشار آل إبراهيم إلى أنه بالنّظر إلى الزّواج كعلاقة مقدّسة، يمكن للزّوجين أن يعملا على الاهتمام به والمحافظة عليه وتقوية موقعه والقيام بما يعزّز العلاقة الزّوجيّة وتجنّب ما يضرّ بها، أمّا إذا كان النّظر إليه على أنّه علاقة عاديّة تقليديّة، أو مجرّد علاقة حبّ، أو وسيلة للإنجاب، فإنّ ذلك يؤدّي إلى الاستخفاف به وإضعاف مكانته.
وختم الشّيخ آل إبراهيم بالقول إنّ اختلاف النّظرة إلى الزّواج يؤدّي إلى اختلاف النّتائج.
السيد محمد حسين الطبطبائي
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ عبدالهادي الفضلي
الشيخ محمد هادي معرفة
عدنان الحاجي
السيد جعفر مرتضى
الشيخ جعفر السبحاني
حيدر حب الله
الشيخ علي المشكيني
حسين حسن آل جامع
عبد الوهّاب أبو زيد
ناجي حرابة
فريد عبد الله النمر
الشيخ علي الجشي
جاسم بن محمد بن عساكر
أحمد الماجد
عبدالله طاهر المعيبد
ياسر آل غريب
زهراء الشوكان