قدّمت مؤخرًا الكاتبة والفنّانة التّشكيليّة طاهرة آل سيف أمسية في نادي جازان الأدبيّ حملت اسم كتابها القصصيّ «رسائل متأخرة»، وخلالها سلّطت الضّوء على قصّتها مع الكتابة، وقرأت مجموعة من النصوص القصصيّة بينها: يوم آخر، غبش، علامة فارقة، وعلى الجسر طيف يترنح، كذلك قرأت مجموعة من القصص القصيرة جدًّا كان من بينها: غربة، نزوح، تقصٍّ، تدبير، جنوح، نية، مداراة، حِيطة، ما روته السماء لامرأة في الشّرفة.
وتفاعل الحاضرون مع ما نثرته آل سيف من معانٍ أدبيّة مصوّرة ومشكّلة بالدّهشة الفاتنة المستقاة من الحارات والأُسَر والأحياء البسيطة والأزقّة الحافلة بالغموض والإثارة.
وقد برزت آل سيف في الأمسية كقاصّة متمرّسة على الرّغم من أن كتابها القصصيّ «رسائل متأخرة» هو الأوّل لها، وحظيت - لما قدّمته - على تصفيق حار من قبل نخبة من رموز القصّة القصيرة، الذين تفاعلوا كثيرًا مع حروفها والمعاني.
وفي الختام جرى تكريم الكاتبة والفنّانة التّشكيليّة طاهرة آل سيف من قبل رئيس نادي جازان الأدبيّ، فيما أهدت آل سيف لوحتين تشكيليّتين من أعمالها لكلّ من أدبي جازان، وأخرى للكاتب والقاصّ محمد الرّياني.
الشيخ محمد جواد مغنية
حيدر حب الله
الشيخ محمد صنقور
الشيخ محمد مصباح يزدي
السيد محمد حسين الطهراني
محمود حيدر
السيد محمد حسين الطبطبائي
عدنان الحاجي
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ علي رضا بناهيان
حسين حسن آل جامع
فريد عبد الله النمر
أحمد الرويعي
حبيب المعاتيق
عبدالله طاهر المعيبد
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
زهراء الشوكان
وما تُغْنِي الآياتُ والنُّذُرُ
إيثار رضا الله
النسخ في القرآن إطلالة على آية التبديل (وَإِذَا بَدَّلْنَا آَيَةً مَكَانَ آَيَةٍ) (2)
الحسن المجتبى: نعش بسبعين نبلة
ظروف تشييع جنازة الإمام الحسن (ع)
دور الصالحين التكويني والبركات التي تنزل بفضل وجودهم
عولمة النّهضة الحسينيّة، جديد الأستاذ جاسم المشرّف
المقارنة بين الإسلام والأديان السابقة في رتب الكمال
الذكاء الاصطناعي في عين الحكمة الفلسفية
أسرار مآتمنا المختصّة بأهل البيت (عليهم السلام)