أُقيمت مؤخرًا في المكتبة العامّة بالدّمام ورشة تطبيقيّة بعنوان: (فنّ رقائق النّحاس) قدّمها الفنّان محمّد أحمد الجنبي، بحضور مجموعة من الأطفال، وذلك في محاولة لاكتشاف مواهبهم، ووضع بصماتهم التّراثيّة من خلال رقائق النّحاس.
وتضمّنت الورشة أربعة محاور رئيسة هي: ما هي رقائق النّحاس؟ وأدوات العمل برقائق النّحاس، والخطوات البسيطة للعمل برقائق النّحاس، وأمثلة على الأعمال وطريقة التّنفيذ...
وقد انطلق الجنبيّ معرّفًا برقائق النّحاس، مسلّطًا الضّوء على خصائصها الفنّيّة والتّاريخيّة ومميّزاتها من حيث القيمة المادّية والمعنويّة بكونها جزءًا من الأعمال التّراثيّة والفنون والحرف اليدوية.
وشرح الجنبي للمتدرّبين طرائق العمل بالأدوات الخاصّة برقائق النّحاس، مبيّنًا قدرة كلّ أداة على إبراز جماليّات العمل وتفاصيله الدّقيقة، آخذًا بأيديهم نحو إنجاز أعمال فنّيّة مبهرة من الرّقائق النّحاسيّة، قبل أن يستعرض مجموعة من النّماذج الفنّيّة المنجزة من رقائق النّحاس، شارحًا أساليب تنفيذها، وما تتميّز به كلّ قطعة.
الشيخ جعفر السبحاني
الشيخ حسن المصطفوي
الشيخ علي رضا بناهيان
محمود حيدر
السيد عادل العلوي
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
الشيخ شفيق جرادي
عدنان الحاجي
السيد عباس نور الدين
السيد محمد حسين الطهراني
حسين حسن آل جامع
حبيب المعاتيق
فريد عبد الله النمر
عبدالله طاهر المعيبد
ناجي حرابة
أحمد الرويعي
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
كَبَاسِطِ كَفَّيْهِ!!
معنى (عرى) في القرآن الكريم
ماذا نصنع مع الوقت الفائت؟ أيمكن تدارك الماضي؟
العبكري توقّع باكورة أعمالها القصصيّة (رفيق بلا ملامح)
(كيمياء الذات) جديد الدكتور تركي مكي العجيان
(قصر الملك يوهان) رواية جديدة للكاتبة شهد هاني
أوكسجين داكن غامض يذهل العلماء
وحيانيّة الفلسفة في الحكمة المتعالية (7)
مفتاح العبادة والسعادة
اهتمام العاصين بأنفسهم ونسيانهم لها