ضمن برنامجه (حديث الثّلاثاء)، نشر مؤخرًا الشّاعر زكي السّالم عبر وسائل التّواصل الاجتماعيّ حلقة جديدة بعنوان: (حين تصدر كتابًا .. احذر هذا الخطأ القاتل). تحدّث فيها حول أهميّة اعتماد التّشكيل في إصدارات الكتب أو الدّواوين، من أجل إيضاح معاني بعض العبارات التي ترد فيها كي لا تُفهم بشكل خاطئ، داعيًا إلى تشكيل الإصدارات دون المبالغة بذلك.
وقال السّالم إنّه لا ينبغي تشكيل كلّ شيء في الإصدارات، إلّا ما يلزم فقط، بغية عدم إساءة فهم بعض المعاني، وإلّا يصبح الأمر لزوم ما لا يلزم، وأشار إلى أنّه وقع في الخطأ حين إصداره كتابه "يوميّات من أدب الرّحلات" علمًا بأنّه عمد إلى تشكيله ومراجعته مع متخصّصين في اللّغة، لكن حين أبصر النّور ظهرت بعض السّقطات.
وقال إنّ مرجع ذلك هو المبالغة في التّشكيل، فمهما اجتهد الكاتب أو المدقّق اللّغوي في الأمر، فإنّه وبلا شكّ ستحدث بعض الأخطاء غير المقصودة، وقدّم أمثلة حول بعض المواضع التي ينبغي أن تُشَكَّل، وتلك التي لا ينبغي أن تُشَكَّل، وأشار إلى بعض مَن يعمدون إلى تشكيل ما يلزم فقط.
وأكّد السّالم أنّه لا بأس بتشكيل أواخر الكلمات في قصائد الدّواوين الشّعريّة، دون تشكيل كلّ كلمة حرفًا حرفًا، لأنّه رغم كلّ تدقيق سيجري، فإنّ بعض الهفوات ستحدث، طباعيّةً كانت أو نتيجة عدم التفات وانتباه، بالتّالي فإنّ صاحب الإصدار سيقع بلا شكّ في مرمى النّقد.
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ محمد صنقور
السيد محمد حسين الطبطبائي
عدنان الحاجي
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ علي رضا بناهيان
السيد عادل العلوي
السيد عباس نور الدين
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ علي المشكيني
فريد عبد الله النمر
أحمد الرويعي
حبيب المعاتيق
حسين حسن آل جامع
عبدالله طاهر المعيبد
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
زهراء الشوكان
أعياد العالم لمجاعة طفل يموت
أليس هذا بالحقّ؟
صدر شاغر وقلب يمتلأ بك
المنهج المعتمد في التعاطي مع ما ينفرد بنقله المتأخّرون
الورع عن الذنوب
التقوى بين شطر الاجتناب وشطر الاكتساب
رسالة الإنسان قبل الدّنيا (1)
يابانيون ربما اكتشفوا تقنية لإزالة الكروموسوم المسؤول عن متلازمة داون
﴿يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ سَاقٍ﴾
اذكروا نِعَم الله