نشر مؤخرًا مركز البيت السّعيد بصفوى عبر موقعه على الانستغرام، مجموعة من المقاطع التّربويّة الأسريّة المصوَّرة، قدّمها المرشد الأسريّ والاختصاصيّ النّفسيّ ناصر الرّاشد.
وخلال المقاطع تناول الرّاشد محاور عديدة بينها أهميّة الألف يوم الأولى من حياة الإنسان، مؤكّدًا أنّها محوريّة في رسم مسار شخصيّة المرء المستقبليّة، كما دعا إلى ضرورة بناء بيئة أسريّة سليمة، في أجواء من الدّفء والبهجة، من أجل أن تكون العائلة سعيدة.
وسلّط الرّاشد الضّوء على سمات الفرد الشّخصيّة التي تتشّكل في السّنوات الخمس الأولى من عمره، كما تطرّق إلى ما يؤدّي إليه التّواصل الفعّال داخل الأسرة، من خلال صنع أجواء إيجابيّة وبثّ روح حيويّة، ونشر مفاهيم التّقدير والاحترام، مع تأكيده على أنه لا ينبغي التّعاطي مع الأطفال وكأنّهم منزوعون من الأحاسيس والمشاعر.
ونصح الرّاشد بتخصيص وقت للأسرة، من أجل توطيد العلاقات والرّوابط بين أفرادها، وجعل المنزل عامل جذب وملجأ للرّاحة والشّعور بالسّعادة، لأنّ عدم توفّر ذلك سيدفع بأفراد الأسرة إلى البحث عن بيئات أخرى غير مضمونة التّأثير.
وقال الاختصاصيّ النّفسيّ ناصر الرّاشد إنّ سعادة الأسرة لا ترتبط بالوفرة الماليّة، لأنّ قوامها تعزيز المشتركات بين الأفراد ضمن أجواء يشعر فيها كلّ فرد بالانتماء والرّاحة، وهذا ما يؤدّي إلى بناء أسرة قويّة متماسكة مستقرّة على الصّعيدين النّفسيّ والعاطفيّ.
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ محمد صنقور
السيد محمد حسين الطبطبائي
عدنان الحاجي
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ علي رضا بناهيان
السيد عادل العلوي
السيد عباس نور الدين
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ علي المشكيني
فريد عبد الله النمر
أحمد الرويعي
حبيب المعاتيق
حسين حسن آل جامع
عبدالله طاهر المعيبد
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
زهراء الشوكان
أعياد العالم لمجاعة طفل يموت
أليس هذا بالحقّ؟
صدر شاغر وقلب يمتلأ بك
المنهج المعتمد في التعاطي مع ما ينفرد بنقله المتأخّرون
الورع عن الذنوب
التقوى بين شطر الاجتناب وشطر الاكتساب
رسالة الإنسان قبل الدّنيا (1)
يابانيون ربما اكتشفوا تقنية لإزالة الكروموسوم المسؤول عن متلازمة داون
﴿يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ سَاقٍ﴾
اذكروا نِعَم الله