يقول الإمام الخميني (قده):
ليعلم أولئك الذين يدّعون أنّهم يتحرّكون في طريق الإسلام أن هذه الأقلام أكثرها باسم الإسلام وليست للإسلام. إنّها مهمّة كبيرة ملقاة على عاتقكم، فهي مسؤوليّة كبيرة.
واعلموا أنّكم سوف تُسألون عنها يوماً ولن يبقى حينئذ شيء مخفي، فتشهد قلوبكم عليكم وتشهد أيديكم عليكم وتشهد أعضاء الإنسان عليه إذا كان قد ارتكب ذنبا. وخصوصاً أنتم الذين تنشرون هذه المنشورات للشّباب، يجب أن تعلموا أنكم إذا طبعتم ألفي نسخة من مجلة فعلى الأقل سوف يقرأها خمسة آلاف شخص ويطالعها عدد كثير. فلو كان عدد نسخ صحيفة ما مائتي ألف، فإنه يطالعها خمسمائة ألف شخص، فلو كان فيها انحراف فينحرف خمسمائة ألف شخص.
وليست هذه مسؤولية قليلة. وهذا غير المعصية في البيت، فتلك أيضاً معصية، ولكن ليست بمقدار هذه.
فكلما كان عدد النسخ أكثر يجب أن يكون انتباهكم أكثر من أجل إصلاحها. فأولئك الذين يقولون إنّه كلما كان عدد النسخ أكثر كلما كان انتباه الناس أكثر فإنّنا نستطيع أن نكتب ما نريد، فأولئك مخطئون.فأولئك عليهم مسؤولية أكبر.
فكما أنّ النّاس في الأزقّة والمناطق والمعامل والأرض مشغولون بأعمالهم وهم أناس سالمون، فيجب أن يفكر الكتّاب أن هؤلاء السّكان هم الذين خلقوا هذا الجوّ وأنّنا ننشر هذه المنشورات في ظلّ هؤلاء الملايين.
صحيفة الإمام ، ج14، ص 304.
الشيخ مرتضى الباشا
إيمان شمس الدين
عدنان الحاجي
السيد محمد حسين الطبطبائي
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ جعفر السبحاني
الشيخ محمد جواد مغنية
السيد محمد حسين الطهراني
الفيض الكاشاني
الشيخ محمد هادي معرفة
الشيخ علي الجشي
حسين حسن آل جامع
ناجي حرابة
جاسم بن محمد بن عساكر
أحمد الماجد
عبد الوهّاب أبو زيد
فريد عبد الله النمر
عبدالله طاهر المعيبد
ياسر آل غريب
زهراء الشوكان
الشيخ عبد الجليل البن سعد: القيم والتقوى: ركائز الأمان والتمييز في بحور النفس والمجتمع
عبور لنهر هيراقليطس، أمسية لهادي رسول في الخبر
برنامج أسريّ بعنوان: (مودّة ورحمة) في جمعيّة تاروت الخيريّة
المشكلة الإنسانية، جديد الدكتور حسن العبندي
الأسرة الدافئة (2)
السّيادة والتّسيّد وإشكاليّات التّغيير، الزهراء عليها السلام نموذجًا (2)
حبيبة الحبيب
السيدةُ الزهراءُ: دُرّةَ تاجِ الجَلال
السّيادة والتّسيّد وإشكاليّات التّغيير، الزهراء عليها السلام نموذجًا (1)
نمط حياتك قد ينعكس على صفحة دماغك ويؤدي إلى شيخوخته