الشيخ جوادي آملي
نحن دائمًا منتظرون وحاضرون وإن شاء الله ملتزمون.
ولكن إذا ظهر الإمام(ع) اليوم، فإنه سيقوم بالإحياء على عدّة صعد:
على الصعيد المحلي
وعلى صعيد المنطقة
وعلى الصّعيد الدّوليّ
إذا طلب الإمام(ع) من طلاب الحوزات العلمية الذين هم طلابه مباشرةً، أن يذهب أحدهم إلى البلد الفلاني، أو إلى المدينة الفلانية ليُظهرَ الدينَ... *{ليظهره على الدّين كلّه وكفى بالله شهيدا }*
{ليظهره على الدين كله} هو معنى الخطاب النّوراني لرسول الله (ص).
*"الإسلام يعلو ولا يُعلى عليه"*، مِرارًا بيّنا أنها جملة خبريّة بداعي الإنشاء؛ يعني يجبُ عليكم أن تقولوا كلامًا عالَميًّا.
ثمّة شخص ينتظر الإمام(ع) وغاية تفكيره من الحرم إلى جمكران. هذا ليس عالَميًّا، هذا لا يحتاج ظهورَ الإمام(ع).
من لا يعرف ماذا قال ديكارت وهايدجر وكانت، كيف له أن يكون طالبًا عند إمام الزّمان(ع)؟!
يريد أن يذهب إلى الحرم فقط أو يريد [بالإضافة إلى ذلك] أن يُصلحَ العالم!
قول النبي(ص): *"الإسلام يعلو ولا يُعلى عليه"*، على يد من سيَعلو؟ من لا يعرف ماذا يحصل في الغرب، وأخبار الغرب، ومدارس الغرب، وأديان الغرب، كيف يكون طالبا عند الإمام(ع)؟
علينا أن ننتبه! تزامَن قدوم جعفر من الحبشة مع فتح خيبر فقال النبي(ص): *"والله ما أدري بأيهما أفرح، بفتح خيبر أم بقدوم جعفر؟"*
إذن يمكن أن يقوم الرجل بفعل يقول النبي(ص) عنه إن قيمة عمله مثل قيمة فتح خيبر ! [مع الالتفات إلى ماهية وظيفة جعفر بن أبي طالب في الحبشة].
الشيخ محمد جواد مغنية
محمود حيدر
الشيخ محمد مصباح يزدي
السيد عباس نور الدين
عدنان الحاجي
السيد عبد الأعلى السبزواري
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ علي رضا بناهيان
الفيض الكاشاني
السيد محمد حسين الطبطبائي
الشيخ علي الجشي
حسين حسن آل جامع
ناجي حرابة
جاسم بن محمد بن عساكر
أحمد الماجد
عبد الوهّاب أبو زيد
فريد عبد الله النمر
عبدالله طاهر المعيبد
ياسر آل غريب
زهراء الشوكان
إِنْ جاءَكُمْ فاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا
ماهية الميتايزيقا البَعدية وهويتها*
الرؤية القرآنية عن الحرب في ضوء النظام التكويني (1)
انتظار المخلّص بين الحقيقة والخرافة
تلازم بين المشروبات المحلّاة صناعيًّا أو بالسّكّر وبين خطر الإصابة بمرض الكلى المزمن
أسرار الحبّ للشّومري في برّ سنابس
الميثاق الأخلاقي للأسرة، محاضرة لآل إبراهيم في مجلس الزّهراء الثّقافيّ
الشيخ عبد الكريم الحبيل: القلب السليم في القرآن الكريم (9)
البسملة
لماذا لا يقبل الله الأعمال إلا بالولاية؟