الشيخ علي رضا بناهيان
يجب أن تجعلني الحافز الوحيد! فلا يشجّعك غيري!
حتى يجب ألّا يؤنّبك غيري ولا تخشى سواي ما يعني الإخلاص؟
«الإخْلاصُ غایَةُ الدِّینِ»
ليس الإخلاص سوى أن تعمل من أجلي فقط!
ولا يكون عملك بتأثير أي عامل آخر فلو كان حتى واحد بالمئة بتأثير محفّز آخر فأرفض العمل برمّته من أجلي فقط!
إن هذا الاستقلال الروحي في المحفّز كم هو مهم؟
يا إلهنا! تنازل قليلاً،
فقد قمنا بهذا العمل من أجلك فلولاك ولولا الإمام الحسين(ع) لما باشرنا أيّاً من هذه الأعمال..
والله وتالله كان عملنا من أجلكم، فإننا نحبّكم!
يقول: أجل،
ولكن أثناء ما كنتَ تخرج من المجلس احتفى بك أحدٌ فطَرِبتَ قليلاً
ـ حسناً فكلّ ما في الأمر أن خُطف قَلبي بمقدار واحد بالمئة
ـ كلّا! فإننا نرفض عملك برمّته، عاود مرّة أخرى!
ـ يا الله يا رسول الله(ص)!
لقد كان 99/99 بالمئة من عملي من أجلكم! وإنما ذهب منه واحد من ألف بالمئة فما أفعل بقلبي الذي ينجرف بالطبع؟! ـ غير مقبول! نفس هذا الرب الرؤوف... يرفض العمل!
طبعا سأفاوض الله بعد ذهابكم ولكن هيهات أن يقبل ولو ألَحت عليه إلى الليل!
يقول تعالى: «أَنَا خَيْرُ شَرِيك» هل اتخذت شريكا؟
یقول: يجب أن تجعلني الحافز الوحيد! فلا يشجّعك غيري! حتى يجب ألّا يؤنّبك غيري ولا تخشى سواي جلّ الخالق... رهيب!
حيدر حب الله
محمود حيدر
السيد عباس نور الدين
عدنان الحاجي
السيد محمد حسين الطهراني
الشيخ علي المشكيني
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
السيد محمد باقر الصدر
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
حسين حسن آل جامع
الشيخ علي الجشي
عبدالله طاهر المعيبد
حبيب المعاتيق
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
كيف يكون الله حاضراً في حياتنا؟
﴿الْقَارِعَةُ * مَا الْقَارِعَهُ﴾
فائدة البحث في المكّي والمدني من السور القرآنية
ميتافيزيقا المثنَّى؛ دُربة المعرفة إلى توحيد الله وتوحيد العالم (4)
ناصر الوسمي في نادي روافد الأدبي: ما لم تقله العتبات
المبدعون أوتاد الله في أرضه
آليات في الدماغ تميّز بين الواقع والخيال
الإيثار، عنوان الحلقة الجديدة من برنامج (قصّة اليوم) لسينما قروب
ميتافيزيقا المثنَّى؛ دُربة المعرفة إلى توحيد الله وتوحيد العالم (3)
في مفهوم ولطائف آية: (وَلَكُمْ في الْقِصَاصِ حَيَاةٌ)