تحدث سماحة الشيخ عبد الجليل الزاكي خلال خطبة الجمعة لهذا الأسبوع في مسجد عيد الغدير بمدينة سيهات أمام حشد من المصلين حول علاقة المودة والرحمة بين المجتمعات الإسلامية ودور الاستكبار وأدواته في تفريقها وتمزيقها وبث الفتن، داعيا المجتمع إلى مواجهة هذه المؤامرة والتصدي لأدواتها.
واعتبر أن "أي حركة تحاول أن تفصل علاقة المحبة والمودة بين المؤمنين هي حركة شيطانية تريد أن تمزق أواصر المحبة بينهم".
الشيخ الزاكي إتهم دول الإستكبار وأتباعهم بدق إسفين الفتنة والتخريب بين المسلمين، مشيرا إلى دورهم في زرع الفكر المنحرف والثقافة الإستعمارية، مطالبا المسلمين بتعزيز الثقة وحسن الظن فيما بينهم".
وأضاف مبينا أن "هذه المنطقة دخلت الإسلام طواعية وأن قبيلة عبد قيس دخلت الإسلام طواعية لرسول الله".
وأشار الشيخ الزاكي لدور التكفيريين وعدهم من الهمج الرعاع، وأنهم بلاء على الأمة الإسلامية، داعيا إلى تحمّل المسؤولية لمواجهة هذه الفئة.
وختم بقوله: "لا إسرائيل ولا أمريكا ولا داعش يستطعيون أن يعملوا على فرقة المسلمين عندما تكون أخوتهم في الله".
السيد محمد حسين الطهراني
عدنان الحاجي
الشيخ محمد صنقور
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
السيد عباس نور الدين
السيد عبد الأعلى السبزواري
حيدر حب الله
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ جعفر السبحاني
أحمد الرويعي
علي النمر
حسين حسن آل جامع
حبيب المعاتيق
زهراء الشوكان
الشيخ علي الجشي
عبدالله طاهر المعيبد
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
رائد أنيس الجشي
عريس كربلاء
خذني
القاسم بن الحسن: الـمخضّب بالدّماء
أيّام عاشوراء والتّكامل المعنوي
الرّضّع يوائمون أساليب تعلّمهم بحسب المواقف والظروف
هل كان للعباس (ع) أولاد في كربلاء؟
العباس (ع): نافذ البصيرة
ترشيد الحضارة البشرية ودور مدرسة أهل البيت (ع)، محاضرة للدكتور الخليفة في مأتم بقية الله
محاضرة بعنوان (أريد حلًّا) خلال أيّام عاشوراء للشّيخ صالح آل إبراهيم
(هو): إلى الحسين بن علي مجدّدًا